الصفحه ٢١١ : واسماعيل عن نافع (ضَيْقٍ) بكسر الضاد ، الباقون بفتحها » وهنا
يوردالمفسر حجة من فتحها بقوله
الصفحه ٢٤٧ : ، اذ تخفف منهما بعبارات واضحات ،
وادرجهما ضمن السياق ، ليعطي لهما من المعاني مايفيد دون توسعة في القول
الصفحه ٢٦٧ : بالبصر كما قال : (أَلَمْ
تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ) ١.
والثالث : انه سال ايةً من
الصفحه ٢٧١ : المتضاغط الاجزاء ، وهو الذي
لاجوف له ، وهذا تشبيه وكفر باللّه تعالى.
وقوله (لَمْ يَلِدْ) نفي منه تعالى
الصفحه ٢٧ : والإكباب على العلم ، تخرّج منه جماعة ، وبرع في المقالة
الإماميّة حتّى كان يقال : « له على كل امام مَنّةُ
الصفحه ٤٠ : ٢
وقد ذكرها في الفهرست.
٣٧. المسائل الرازية
وهي خمس عشرة مسالة في الوعيد ٣
وردت من الري إلى استاذه
الصفحه ٩٠ :
١٠ ـ تخفّف الشيخ الطوسي في تفسيره من
البلاغة ، ولم يسهب في الكلام حولها ، وربماكان يشير إليها
الصفحه ١١٨ : يجلس عليه فقال :
إنّه عز وجل يتعالى عن ذلك ، لأنّ ذلك
من صفات الأجسام ، ولواحتاج إلى
الصفحه ١٢١ : العقلي بكل ما فيه من عمقٍ وواقعيةٍ واستيعابٍ اذ
لم يترك أمام محاوره باباً للاستدلال إلا وسده عليه بالحجة
الصفحه ١٥٦ : عليهمالسلام والصحابة
رضوان الله عليهم في هذا الخصوص ، وقداكثر الشيخ المفسر من تلك الروايات في هذا
الصدد
الصفحه ١٦٣ : الشاهدين ليسا من شرط صحة
انعقاد العقد ، ولا الولي اذا كانت المراة بالغةً رشيدةً ، لانها ولية نفسها
الصفحه ١٨٢ :
اليها « ها » التى للتنبيه ، ثم حذفت الالف من « ها » اذ صارا « شيئاً » واحداً
كقولهم « ويلمه » واصله
الصفحه ١٨٧ : « ان » المخففة
من الثقيلة ، لئلا تلتبس بـ « أنْ » التي بمعنى « ما » كقوله تعالى :
(إِنِ
الصفحه ٢٠١ :
هَاجَرُواْ وَأُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ) ٤
فقال
الصفحه ٢١٩ :
من الشعر » ١.
٢. وفي تفسيره لمعنى قوله تعالى : (وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ
خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ