الصفحه ٢٧٧ : في هذا المجال ، وطرح رايه في اكثر من موقفٍ ، كما ناقش
المجبرة كثيراً ، وفند اراءهم ، وهو يمر بعشرات
الصفحه ٢٧٩ : خَالِقُ
كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ) ١
فقال :
ومن تعلق من المجبرة بقوله
الصفحه ٢٩٢ : سمة عرفت بها الإماميّة دون غيرها
من الطوائف والامم ، وقدكانت شعاراً لال البيت عليهمالسلام دفعاً للضرر
الصفحه ٧ : يستمدّون أُسُسَ اعتقاداتهم ، ويستلهمونَ
من آياته ماتصلحُ به أُمورُ دينهم ودنياهم ، وينهلون من فيضه قِيمَهم
الصفحه ٦٠ : ٣
، ويعتبر من أكبر شيوخ المعتزلة ، وكان إمام وقته في علم الكلام ، وابن الصباغ أبونصر
عبدالسعيد بن محمد بن
الصفحه ٨٢ : معتقداتهم
فيه ، ومِن ثمّ استخراج الأدلة منه على سلامة اتّجاههم ١.
وقدكان هذا المنحى خطيراً جداً حيث ظهرت
الصفحه ١٢٣ :
آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ
الطَّاغُوتُ
الصفحه ١٤٦ : كالنبى ، يجب ان يكون
معصوما من جميع الرذائل والفواحش ماظهر منها ومابطن ، كما يجب ان يكون معصوما من
الخطا
الصفحه ١٥٤ :
للاحاديث والروايات
في فهم آيات الأحكام منها :
١. اعتمد المفسر رواية عن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٥٩ :
(ثُمَّ أَفِيضُواْ مِنْ
حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُواْ الله إِنَّ الله غَفُورٌ رَّحِيمٌ
الصفحه ١٦٠ : ، وزهدوا في عاجل الدنيا ورغبوا فيما عند
الله ، واكتسبوا الطيب من رزق الله لمعايشهم ، لايريدون به التفاخر
الصفحه ١٨٤ : بمعنى « لو » التي
تكون في جوابها اللام و « لوما » فيها ، مافي « لولا » من الاستفهام والخبر
الصفحه ١٨٩ :
وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ
)
من نصب جميع ذلك عطفه
الصفحه ١٩٥ : « ما » من قوله تعالى : (بِئْسَمَا اشْتَرَوْاْ
بِهِ أَنفُسَهُمْ أَن يَكْفُرُواْ بِمَا أنَزَلَ الله
الصفحه ١٩٦ : نونه فاجراه على نظائره من المنون
المبني واراد ولات اواناً ١.
٥. وفي قوله تعالى : (يَا أَيُّهَا