الصفحه ٣٠٣ : ، وهو احد علماء الامامية في القرن الخامس الهجري ، حيث يمتلك
القابلية على استنباط الأحكام الشرعية من
الصفحه ١٤ :
شأن غيرها من المُدن
الإسلاميّة المقدّسةِ التي ضَمّتْ مراقدَ آلِ محمّدٍ عليهالسلام
، فقد ضُربت هذه
الصفحه ٣٢ : :
اما ما اخترته من المذهب فهو ان خبر
الواحد اذا كان واردا عن اصحابنا القائلين بالامامة ، وكان ذلك مروياً
الصفحه ٥٢ : والأُصول
، وهو مالم تشهد مثيله الدراسة من قبل ، ولعل كتاب الأمالي
للشيخ الطوسي يعطينا صورةً واضحةً عن سير
الصفحه ٦٧ :
الكثير من التراث الإسلامي ، ويأفل نجم الفكروالعلم والأدب ، ويتعرض رجاله
للاضطهاد والتعذيب ، وكان شيخنا
الصفحه ٦٨ :
وقد لقيت المدارس النظاميّة موجة من
المقاومة أثارها الحنابلة ١
، لأن تلك المدارس كانت تدعو للمذهب
الصفحه ٧٧ : الرسول صلىاللهعليهوآله
، وكان التفسير باباً من الأبواب التي شملها تدوين الحديث ، حيث لم يُفرًد له في
الصفحه ١٠٢ :
التدبر ، وذلك لايكون إلا بالفكر
والنظر.
الثاني : يدل على فساد مذهب من زعم أنّ
الصفحه ١١٢ :
والجبائي
هذا وقد أكثر الشيخ الطوسي من ردوده
واعتراضاته على الجبائي ، وهو يطرح آراءه في جملة من المسائل
الصفحه ١٥٠ : لاباس به من الاحاديث والروايات والاخبار عن النبي صلىاللهعليهوآله والائمة من أهل البيت ليستعين بها
الصفحه ١٧٥ : ١.
٦. ورد قوله في بحثه لكلمة « ريحان » :
واصل ريحان روحان ، لانه من الواو الا
انه خفف واهمل
الصفحه ٢١٧ : اهلكوا بها ، ثم يستشهد ببيت للاخطل :
اما تريني حناني الشيب من كبر
كالنشر ارجف
الصفحه ٢٣٧ : : « ليست الآية منسوخةً ولاشيء
منها ، ومن ادعى نسخ شيء منها فعليه الدلالة » ، ثم يردف قائلاً
الصفحه ٢٤٤ : راياً مغايراً ، وذلك في مواضع عديدة ، منها قوله
تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ
الله
الصفحه ٢٥٣ :
يجب عندنا غسل الايدي من المرافق وغسل
المرافق معها إلى رؤوس الاصابع ، ولايجوز