الصفحه ٣٤ : ٢.
٤. التقارب بين علماء المذاهب الإسلاميّة
المختلفة ، وماسبب ذلك من انفتاح فكري بين مختلف الطوائف الإسلاميّة
الصفحه ١٩ : والشيوخُ
ينتمونَ إلى مذاهبَ إسلاميّةٍ مختلفةٍ ، ففيهم علماء الإماميّة والزيدية واهل
السنة ، الامر الذي ساهم
الصفحه ٧٧ : في ثقافة المسلمين وحياتهم ، إذ أن التلاقح الفكري
والحضاري الذي حدث بين أفكار الشعوب المفتوحة والفكر
الصفحه ٦٠ : الحرية الفكرية والانفتاح العلمي على كل المذاهب ،
دون أن يختص الاهتمام البويهي بطائفة من الناس على حساب
الصفحه ٣١٠ : .
٣٩.
تاريخ المذاهب
الإسلامية
، محمد ابوزهرة ، دار الفكر العربي.
٤٠.
التبيان في
تفسيرالقرآن ، الشيخ
الصفحه ٢٩ :
المذاهب »٨
، مما وفّر لشيخنا الطوسي فرصة أُخرى للاستفادة في هذا المجال ، حيث الاجواء
الفكرية المشبعة
الصفحه ٥١ : المتواصل في بناء وتطوير مدرسته الجديدة كان السبب وراء الانتاج الفكري
للشيخ وقلة التاليف عنده ، إذ أنّه لم
الصفحه ٢٨ : المذاهبِ الإسلاميّةِ ٣.
ومن الطبيعي أنّ الاحتكاكَ بمثل هؤلاءِ
العلماء من شأنهِ ان يمنحَ الشيخَ الطوسي
الصفحه ٣٠ : من هذه الصحبة والتلمذة شيئاً كثيراً ، خاصّةً وان الشريف المرتضى
كان يعيش اجواء الانفتاح الفكري بين
الصفحه ٤٤ :
الشيخ الطوسي وزعامته الفكريّة
للإماميّة
بعد وفاة الشريف المرتضى عام ٤٣٦ ه ـ
استقل الشيخ الطوسي
الصفحه ٤٧ : من آراء المذاهبِ الإسلاميّة إضافةً إلى ما اجتمعت
عليه الفرقةُ ـ الإماميّة ـ من مسائل الدينِ ١.
وفي
الصفحه ٣٠٦ :
للموضوعات الفلسفية الا انه ضمن تبيانه الكثير من الاراء الفلسفية في معرض مناقشته
لاصحاب المذاهب المختلفة
الصفحه ٩ : تفسيره ، أن يحفظَ تُراثاً فكريّاً وثقافيّاً ولغويّاً
ضخماً سواء عندَ مناقشتهِ لآراء أصحاب المذاهبِ
الصفحه ٨١ :
هذا الإتجاه من التفسير بعد أن ظهرت المذاهب الإسلاميّة المختلفة ، والتي اختلف
معها المفسّرون كلّ حسب
الصفحه ١٦٢ : ، لانه كان يرى ان من المفسرين من حمدت طرائقه
ومدحت مذاهبه ، كابن عباس والحسن وقتادة ومجاهد وغيرهم ، ومنهم