الصفحه ١٠٥ : العقائد لدى الإماميّة مايستحقه من الحديث
، وكانت النزعة العقلية بارزةً إلى حدٍ كبير في كل ماتحدث به الشيخ
الصفحه ١٢٥ : والرواية إلى حيث التدبر والنزعة العقلية ، مع الأخذ بالحديث الصحيح المعتبر
، فتمكن من أن يجمع ما في المنهجين
الصفحه ١٢٧ : والحديثة على أن
هذا اللون من التفسير قد مارسه المفسرون القدامى والمحدثون ، بل واعتبره العلماء أوّل
الطرق في
الصفحه ١٢٨ : حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ
) ٤.
فعن محمد بن كعب القرظي وسعيدبن جبير أنّ
الغاشية هي النار ، تغشى وجوه الكفار
الصفحه ١٤٨ : الحديث متواتراً اي ما بلغت رواته في الكثرة مبلغاً
احالت العادة تواطؤهم على الكذب واستمر ذلك الوصف في جميع
الصفحه ١٥٤ :
لِّإِثْمٍ فَإِنَّ الله غَفُورٌ رَّحِيمٌ )
٥.
٣. استفاد الشيخ الطوسي من حديث النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦٢ : النقل والاثر في تفسيره ، الا انه لم يكن ممن يتقبل الرواية والحديث
دون تمحيصٍ وتدقيقٍ ومحاكمة وترجيحٍ
الصفحه ١٦٦ :
والانجيل
تطرق الشيخ الطوسي في معرض حديثه عن
اليهود والنصارى ، وهو يفسر الآيات القرآنية التي ذكرتهم بما هم
الصفحه ١٧٢ : الا في هذاالموضع ٢.
وكما فصل الحديث في مواضع مختلفة من التبيان
نجده يوجز في مواضع اخرى ومن
الصفحه ١٨١ : اذا كل
عن البصر ، والمحسرة المكنسة ، والطير يتحسر ، اذا خرج من ريشه العتيق إلى
الحديث ، واصل الباب
الصفحه ٢٨٣ : كبيراً وصغيراً لاقبل النبوة ولابعدها ، بينما
جوز اصحاب الحديث والحشوية على الانبياء الكبائر قبل النبوة
الصفحه ٢٨٦ : باصحاب الحديث على خلاف ذلك ، واجازوا الامامة في
من لامعجز له ولانص عليه ولاتوقيف ٤.
وترى المعتزلة : ان
الصفحه ٢٩٤ : الائمة عليهمالسلام والصحابة رضي الله عنهم وقدكرس الشيخ
الطوسي بعضا من صفحات تفسيره ـ التبيان ـ للحديث
الصفحه ٣٠٦ : . تخفف الشيخ الطوسي في حديثه عن
المبهمات في القرآن الكريم ، وسكت عماسكت عنه القرآن الكريم ، ولم يتكلف في
الصفحه ٣٠٧ : التبيان
، حيث يقول في معرض حديثه عن الدوافع التي حملته على المشروع في كتابة تفسيره :
اني لم اجد احدا من