الصفحه ٢٩٣ : وخلافها
خطاءٌ ١.
وهذا ما استند عليه الشيخ الطوسي في
الحديث المروي عن الامام جعفر الصادق
الصفحه ٩ : النجفِ الأشرف وإنشاءَهُ
لمدرستهِ الجديدةِ فيها.
وفي الباب الثاني قسّمتُ الحديث إلى فصول
أربعةٍ
الصفحه ١٠ : وآياتِ الأحكامِ.
أمّا الفصل الثاني من هذا البابِ فقد أفردتهُ
للحديث عن عقائدِ الإماميّة ، وتطرّقتُ فيه
الصفحه ١٤ : ، من مراجع كتب الحديث ، وأبوالقاسم
محمودُ بنُ عمر بن محمّد الملقّب بالزمخشري صاحب كتاب تفسير
الكشّاف
الصفحه ١٥ : اللغة والأدبِ والفقهِ والحديثِ وعلمَ الكلامِ ؛ ليهاجر بعدها
إلى العراقِ ٣
« حاملاً من الثقافةِ
الصفحه ٢٦ :
، وبها درس الطوسي علومَ اللغةِ والأدبِ والفقهَ واُصولَه والحديثَ وعلمَ الكلام ،
والتي هي مقدّماتٌ
الصفحه ٣٣ :
حتى يوصلهم إلى مصدر الحديث او الخطبة اوالرسالة سواء كانت عن النبي صلىاللهعليهوآله او عن احد الائمة
الصفحه ٤٨ : المدينة الحديثة علماء الكوفة وفقهاءها ، ونزلوا
بها ، وتبعهم بذلك جمعٌ من طلبة العلوم ، مما اضعف مدرسة
الصفحه ٥٠ : المتصارعة ، فقصر الدراسة في مدرسته
الحديثة على مذهب أهل البيت (ع) فقط ليعطيه
__________________
١. بحر
الصفحه ٥٨ : والشعر والحديث ، وغيرها من
__________________
١. زيدان ، تاريخ
آداب اللغة.
٢. مسكويه ، تجارب
الصفحه ٦٥ : أهل الحديث تذهب إلى القول بالتجسيم ، الشهرستاني ، الملل
والنحل ، ج ١ ، ص ١٤٥ ، ماده المشبهة.
٤. ابن
الصفحه ٧٦ : من الاحاديث شيئاً كثيراً كانوا قد استعانوا بها فيما بعد على تفسير آيات الكتاب
العزيز وبذلك صار الحديث
الصفحه ٨١ : الباحثون شروطاً للمفسرين ٢
لايمكن أن يكون مشمولاً بالنهي الوارد في الحديث ٣ ، وهذا يعنى ـ حسب رأي هذا
الصفحه ٨٦ : وانتهى إليه في الكتب المروية في الحديث ، ولم يتعرض أحدٌ
منهم لاستيفاء ذلك وتفسير مايحتاج إليه ، فوجدت من
الصفحه ٨٩ : استيضاح بعض المعاني أو المفاهيم ، ولكنّه لم يكثر منها ٥
٩. اكثر من الحديث حول القراءات وبين آراء
جمع من