الصفحه ١٤٠ : تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ الله
نَفْسَهُ وَإِلَى الله الْمَصِيرُ
) ١.
فقال
الصفحه ١٤٤ : النَّعِيمِ )
٤
قال :
لماذكر الله تعالى الكفار ومايستحقونه
من المصير إلى النار في الآيات
الصفحه ١٥٩ : :
يارسول الله واينا لايظلم نفسه ، فقال
: انه ليس الذي تعنون ، الم تسمعوا إلى ما قاله العبدالصالح ٤ (يَا
الصفحه ١٨٧ : إِلَى
أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ). ١
والثاني : ان تكون لا غير زائدةٍ ، بل
تكون متصلة باهلكنا ، والتقدير
الصفحه ١٩١ : :
____________
١. الطوسي ، التبيان
، ج ٢ ، ص ٣٨.
٢. آل عمران ( ٣ ) الآية
١٤٩.
٣. الطوسي ، التبيان
، ج ٣ ، ص ١٥
الصفحه ١٩٣ : لتحشرون إلى
اللّه.
والثاني : ان تكون مؤكدة لمابعدها كما
تؤكد ان مابعدها وتكون الثانية جواباً لقسم محذوف
الصفحه ٢٣٧ : الله على ذبيحته وليس واحدا من هؤلاء معنياً بالاية فلايحتاج
إلى النسخ ٣.
كما ورد الشيخ الطوسي
الصفحه ٢٥٨ : الرجوع ، ال الشيء يؤول
اولاً ومالاً : رجع واول إليه الشيء : رجعه ... واول الكلام وتاوله : دبره وقدره
الصفحه ٢٨٢ : لمن ينتخبه ويختاره من عباده الصالحين واوليائه
الكاملين في انسانيتهم فيرسلهم إلى سائر الناس لغاية
الصفحه ٢٨٩ : عليهماالسلام. انهم الائمة من ال محمدٍ ، فلذلك اوجب الله تعالى طاعتهم
بالاطلاق ، كما اوجب طاعة رسوله وطاعة نفسه
الصفحه ٢٩٢ : جميع العهود
ما لم تلاقه اية طائفةٍ او امة اخرى ، فاضطروا في اكثر عهودهم إلى استعمال
التقية بمكاتمة
الصفحه ٢٩٤ : التقية عليه فيما يكون
عليه دلالة قاطعةٌ موصلةٌ إلى العلم لان المكلف علته مزاحة في تكليفه ، وكذلك
يجوز في
الصفحه ١٣ : ، والذي كان قد نشأ فيها ٣ ، وترعرعَ وإلى أن بلغَ الثالثةَ
والعشرين من عُمرِهِ ، عندها عزم على الهِجرة إلى
الصفحه ١٦ : من دراستهِ في مَسقطِ رأسهِ قبل
هجرتهِ إلى بغدادَ ، ممّا أهّلَهُ لأن يَحظى بموقعٍ متقدِّمٍ في مَجال
الصفحه ١٩ :
تَرجم له الكثيرون ،
ويكفي أن نشيرَ هنا إلى ماكتبهُ الشيخُ الدكتور محمّد هادي الأميني تحت عنوان