الصفحه ١٤٩ :
العمل به ١.
كما بين موقفه من اخبار الاحاد الشاردة
، وينبغي ان نشير هنا إلى ان الشيخ الطوسي يذهب
الصفحه ٢٤٥ : ، فرجعوا
إلى حمراء الاسد وسمع بهم النبي صلىاللهعليهوآله فدعا اصحابه إلى الخروج وقال : لايخرج معنا الا
الصفحه ٢٥٩ :
والمصير من قولهم ال امره إلى كذا يؤول اولا :
اذا صار إليه واولته تاويلا اذا صيرته
اليه .. وقوله
الصفحه ١٥ : اللغة والأدبِ والفقهِ والحديثِ وعلمَ الكلامِ ؛ ليهاجر بعدها
إلى العراقِ ٣
« حاملاً من الثقافةِ
الصفحه ٣٨ : فيه المقدمة في المدخل إلى علم الكلام ٢.
١٦. شرح الشرح
في الاصول ٣
وقد صنفه في اخر ايام حياته ، وفيه
الصفحه ٥١ : كانت مدرسته في بغداد تشتمل
على أكثر من اتجاهٍ من مختلف المذاهب الإسلاميّة ، ولعل هذا يعود إلى أسباب عدة
الصفحه ٥٤ : إلى مسجدٍ أُطلق عليه اسم مسجد الشيخ الطوسي ، والذي أصبح من المزارات
المعروفة ٣
، إضافةً إلى كونه مدرسة
الصفحه ٦٥ : حملة تشكيك مكثفةٍ ضد الفاطميين ، سواء من خلال الطعن بعلويتهم ، أو نسبهم إلى
الكفر والفسق ونحو ذلك
الصفحه ٨٣ : ، والثاني : السيد ، فعلى التفسير الأول
معناه سلبي ، وهو إشارةٌ إلى نفي الماهية ، فإن كان ماله ماهية فله جوف
الصفحه ٨٦ : تفسيره
بمقدمةٍ قصيرة أشار فيها إلى الأسباب التي دعته أن يكتب هذا التفسير ، حيث قال :
ان
الصفحه ٨٧ : ء التفسير ، بل ظل ملازماً لها وملتزماً
بها في تبيانه.
٢. في بداية كلّ سورةٍ يريد تفسيرها
يشيرُ الطوسي إلى
الصفحه ٩٠ : خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
) ١
فقال :
والمكر وان كان قبيحاً ، فإنّما أضافه
تعالى إلى نفسه
الصفحه ١١١ : بينهما ١.
كما خطأ الشيخ الطوسي الرماني عند
تفسيره لقوله تعالى :
(وَإِلَـهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ
الصفحه ١٣٨ : اليومان المتقدمان ، كما يقول القائل : خرجت من البصرة إلى
بغداد في عشرة ايامٍ ، ثم إلى الكوفة في خمسة عشر
الصفحه ١٣٩ : تعالى ـ هاهنا ـ المؤمن
بانه يطمئن قلبه إلى ذكر الله ، ووصفه في موضع آخر بانه اذا ذكر الله وجل قلبه