الصفحه ٦٨ : التي عصفت بالهدوء
والنظام معاً.
أما شيخُنا الطوسي فقد اضطر إلى الهجرة
باتجاه النجف الأشرف بعد ما رأى
الصفحه ٧٤ : الينا عن الصحابة ،
فنحن نحتاج إلى ماكانوا يحتاجون إليه ٢
، والواقع أنّ فهماً إجماليا للقرآن كان قد توفر
الصفحه ٨٤ : فقراته :
ولمّا عجزوا عن صرف الخلقِ عن القرآن
والسنة صرفوهم عن المراد بهما إلى مخاريق
الصفحه ١٢٣ :
آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ
الطَّاغُوتُ
الصفحه ١٢٤ : كانوا قادرين على الإيمان
في الدنيا ، فلذلك طلبوا تلك الحال ، ولولم يكونوا قادرين لما طلبوا الرد إلى
الصفحه ٢٣٣ :
ذلك إلى قوله تعالى : (لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ
مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ
الصفحه ٢٣٩ : اشار إلى سببٍ
النزول ، وذكر اراء العلماء والمفسرين فيها ، وكان يرجح مايطمئن إليه عندما يذكر
للمفسرين
الصفحه ٢٥٢ : بعينه مذهبنا ، الا ماخرج عن الابهام والوسطى
إلى الاذن فانه لايجب غسله.
ذهب إلى ماحكيناه إبراهيم
الصفحه ٤٩ : الفقراء والفقهاء ثلاثة آلاف درهمٍ ٤.
وقد بنى عضد الدولة الرواق العلوي في
النجف الأشرف ، وإلى هذا
الصفحه ٥٦ : الطوسي كما أدى بغيره من العلماء وطلاب العلوم من غيرِ أبناء
المذهب السني لأن يهربوا من جحيم الاضطهاد إلى
الصفحه ٦٧ :
وقد فقد الأمن واضطرب
النظام فنهبت الرصافة وتَرِبَ الخلفاءُ ١.
كلّ هذا كان يجري وإلى جانبه يضيع
الصفحه ٨٢ : ).
٢. المنحى العقيدي : والذي نشأ بسبب
اتجاه رجال كلّ فرقة إلى إعمال عقولهم في تأويل النص القرآني ، وتحكيم
الصفحه ٨٨ :
بِكَ الَّذِين كَفَرُوا ) إلى آخر سبع آيات بعدها ٣.
ومثل هذا الاختلاف بين المفسرين ذكره
الطوسي عند
الصفحه ٩٨ : :
وفي الآية دلالة على بطلان قول من قال
: إنّ المعارف ضرورةٌ ، لأنّها لو كانت ضرورةً لماجاز أن يدعوهم إلى
الصفحه ١٤٥ : مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ
الله نَفْسَهُ وَإِلَى الله الْمَصِيرُ)
٢ قال الطوسي