الصفحه ١١٩ : ) عنها بأن لم ينظر فيها ، أو رجع عنها
بعد أن كان نظر فيها ، فصار مرتدّاً. والثاني محذوفٌ لماصحبه من دليل
الصفحه ١٩٨ : انه قد غض الطرف عن كل ماقاله القراء وانماكان ـ وفق نزعته التحقيقية ـ
لايقبل اقوالهم الا بعد النظر
الصفحه ٢١٠ :
كما نظر العدوة الجوذر
وقال اوس بن حجر في الضم
الصفحه ٢٧٨ : الانتفاع بما كلفهم الانتفاع به من القرآن وادلته ، ولكنهم يظلمون
انفسهم بترك النظر فيه والاستدلال به
الصفحه ٣١٨ : الطوسي من
النظر والاستدلال في آيات اللّه........................... ٩٦
٢. رفضه للفكرةِ
القائلةِ بأنّ
الصفحه ١٧٨ : الفرق بين الال والاهل يقول
:
والفرق بين الال والاهل ان الاهل اعم
منه يقال : أهل الكوفة
الصفحه ٢٥٣ :
يجب عندنا غسل الايدي من المرافق وغسل
المرافق معها إلى رؤوس الاصابع ، ولايجوز
الصفحه ٢٦٤ : ) ٢
:
لوصح الهان او الهة لصح بينهما
التمانع ، فكان يؤدي ذلك إلى ان احدهما اذا اراد فعلاً واراد الاخر ضده
الصفحه ١١٥ : عليه المعجزة من نبوة محمد صلىاللهعليهوآله ، مع اقرارهم بنبوة موسى من أجل
المعجزة إلى غير ذلك من
الصفحه ٧٦ :
ببعض ، ويشهد بعضه على
بعض ١ ، وإلى هذا
المعنى يشير الزمخشري في الكشاف
إلى أنّه « أسد المعاني مادل
الصفحه ١١٢ : يبقى الخضر
إلى وقتنا هذا ، كما يقوله من لايدري ، لأنّه لانبي بعدنبينا ، ولأنّه لو كان
لعرفه الناس ولم
الصفحه ٢٥١ : ، ويشير إلى كلٍّ منها سواء كانت متفقةً مع
ارائه او مختلفةً ، وبهذا يكون الشيخ الطوسي قد تميز بروحٍ علميةٍ
الصفحه ٤٧ : من آراء المذاهبِ الإسلاميّة إضافةً إلى ما اجتمعت
عليه الفرقةُ ـ الإماميّة ـ من مسائل الدينِ ١.
وفي
الصفحه ٦١ : الدار
بعد وفاة مؤسسها سابور بن أردشير عام ٤١٦ ه إلى الشريف المرتضى الذي عين عليها أبا
عبد الله بن أحمد
الصفحه ٦٤ :
الحركة العلمية شوطاً
بعيداً عندما أَوقف قرية على كاغد الفقهاء ١
، هذا إلى جانب ماكان يقدم عليه