الصفحه ٣٠٣ :
الخاتمة
بعد هذه الدارسة التي عشنا فيها مع
الشيخ الطوسي ، وهو يفسر كتاب الله العزيز نستطيع ان
الصفحه ٧٧ : في ثقافة المسلمين وحياتهم ، إذ أن التلاقح الفكري
والحضاري الذي حدث بين أفكار الشعوب المفتوحة والفكر
الصفحه ١١٤ :
كما وردّ الشيخ الطوسي على مجاهد لقوله
: إنّ الحدَّ كفارةٌ.
فقال مفسّرنا :
وهذا
الصفحه ٢١ : وابوالعباس احمد بن علي
النجاشي ، صاحب كتاب الرجال
المتولد سنة ٣٧٢ ه والمتوفى سنة ٤٥٠ هـ.
١١. جعفربن
الصفحه ١٠٧ :
لأنّه لو لم يعلم ذلك لماصح خبره به ،
وليس في الآية ما يدل على ذلك ، بل فيها ما
الصفحه ١٩٣ :
فلو ان قومي لم يكونوا اعزةً
لبعد لقد لاقيت لابد مصرعا ١
٦. وفي
الصفحه ١٩١ :
الثاني : انه فتح لالتقاء الساكنين
اذا كان قبل معتلاً لايدخله الرفع
الصفحه ١٨٦ : الله بِغَيْرِ
سُلْطَانٍ )
١. قوله :
وموضع (الَّذِينَ) نصب لانه بدلٌ من ( من ) ويجوز ان يكون
رفعاً
الصفحه ٢٦٨ :
فقال :
وفي هذه الآية دلالةٌ واضحةٌ على انه
تعالى لايرى بالابصار ؛ لانه تمدح بنفي
الصفحه ١٥١ : من التوضيح والبيان ، اذ
لابد للمفسر ـ بحكم منهجيته ذات الطابع الاستقصائي ـ ان يذكر الروايات والارا
الصفحه ١٥٦ :
القرآنية الكريمة ،
ولذلك كان يعتمد الروايات التي تروى عن النبي صلىاللهعليهوآله
او الائمة
الصفحه ١٦٦ :
التفسير ، مما يدلل
على انه كان يراعي في النقل عنه ، وقد لاينقل من اقواله الا مايرى فيه وجها حسنا
الصفحه ١٥٣ : او جارية من غير قتال او ما اشبه ذلك.
وعن ابن عباس : انه ماسقط من المتاع
بعد قسمة الغنائم
الصفحه ٢٥٢ : : الاذنان من الراس ، وبه
قال قتادة والحسن ، ورواه ابو هريرة عن النبى صلىاللهعليهوآله .
وقال اخرون
الصفحه ١٠٩ :
(وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن
مَّنَعَ مَسَاجِدَ الله أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا