الصفحه ٨٧ : وفروعها. ١
بناءً على ذلك كتب الشيخ الطوسي تفسيره
الذي يمكننا أنْ نصفه بما يلي :
١. من حيث
الصفحه ٢٦ : :
فأُستاذُه الأوّلُ في بغدادَ الشيخُ
المفيد الذي كان موضعَ اعجابِ من ترجمَ له من الكتّابِ والمؤرّخينَ.
حيث
الصفحه ٢٥٧ : المختلفة ، الامر الذي يعطي لتفسير التبيان اهمية خاصّةً
باعتبار ان مؤلفه فقيهٌ مفسرٌ.
التأويل
ظهرت كلمة
الصفحه ٣٧ : الفرائض ، وهو كتاب مختصر ، وقد احال فيه التفصيل إلى كتابه النهاية
، وقدشرحه قطب الدين الراوندي فسماه
الصفحه ٣١ : ،
لان خبر الواحد اذا كان عدلاً فغاية مايقتضيه الظن لصدقه ، ومن ظننت صدقه يجوز
ان يكون كاذبا ، وان ظننت
الصفحه ٩٢ : والاستحباب ، والأوّل هو
حقيقة التمني ، والذي قلناه هو قول أكثر المفسرين ووجه تحريم ذلك أنّه يدعو إلى
الحسد
الصفحه ٢٥٣ : بالكتاب والغسل بالسنة ، وخير
الطبري في ذلك ، واوجبوا كلهم استيعاب جميع الرجل ظاهراً وباطناً.
وعندنا انّ
الصفحه ٨٠ : بما جاء في القرآن الكريم من دعوة وحثٍّ على النظر في كتاب الله ،
كما في قوله تعالى ( كِتَابٌ
الصفحه ١١٦ : زعموا أنّهم أولى بالحق ، لأنّهم
راسخون في العلم وفي الدين ، ولتقدم النبوة فيهم ، والكتاب ، فهم أولى بأنْ
الصفحه ٢٦٢ : بينهم وبين السلفيين ، وخاصة في مسالة الصفات الالهية ، وفي هذا يقول
الشهرستاني :
اعلم ان
الصفحه ٦١ : الدار
بعد وفاة مؤسسها سابور بن أردشير عام ٤١٦ ه إلى الشريف المرتضى الذي عين عليها أبا
عبد الله بن أحمد
الصفحه ٣٥ :
٦. كان باب الاجتهاد مفتوحاً على
مصراعيه بسبب الحرية واتساع الفكر ومرونته ، الامر الذي حفز الشيخ
الصفحه ٤٤ : بغداد ،
وعدم وجود من يصلح له غيره ، ولا حتّى من يدانيه في العلم والمعرفة ، الأمر الذي
اضطر معه القائم
الصفحه ٥٧ : إقرار الأمن وبسط النظام وإعادة
هيبة الدولة ، وقد أرادوا أن يثبتوا للناس انفتاحهم وعدم انحيازهم لفئةٍ من
الصفحه ٢٤١ :
ماقاله الامام محمد الباقر عليهالسلام
:
ولو ان الآية اذا نزلت في قوم ثم مات
اولئك القوم