الصفحه ١٥٠ : لاباس به من الاحاديث والروايات والاخبار عن النبي صلىاللهعليهوآله والائمة من أهل البيت ليستعين بها
الصفحه ١٦ : ماشاء
الله.
وَتْلمذةُ الطوسي على يدِ الشيخِ المفيدِ
، تدلّ على أنّ مفسّرنا كانَ قد قطعَ شوطاً كبيراً
الصفحه ١٤ : خراسانَ ، والذي « يُنسبُ إليه خَلْقٌ كثيرٌ من العلماءِ في كلّ
فنٍّ » ٣
، حيث نبغَ فيها فحولُ العلماءِ من
الصفحه ٣٠ : التاليف ابان حياة استاذه المرتضى ، اذ كتب مجموعة من اهم مؤلفاته ، منها
كتاب الرجال
الذي بحث فيه عن احوال
الصفحه ٥٩ : الإماميّة وصاحب
كتاب الكافي ، أحد الأصول الأربعة عندهم ، وكذلك أبوالقاسم جعفربن محمد بن جعفربن
موسى بن
الصفحه ٣٤ : التعمق والاستقصاء لاثراء الموضوعات واشباعها بحثاً وتفصيلاً « وكان لدى
الشيخ المفيد مجلس يحضره خلقٌ كثيرٌ
الصفحه ٢٣٦ : لاينسخ
بحديثٍ لائمة أهل البيت عليهالسلام
وذلك في معرض رده على البلخي الذي يقول في كتاب التفسير
الصفحه ٢٤٦ :
وحسن الصحبة حتى قيل ، انه لم يكن يصافح احدا قط ، فينزع يده من يده ، حتى يكون
ذلك الذي ينزع يده من يده
الصفحه ٧٩ : كثير ( ت
٧٧٤ ه ) والسيوطي ( ت ٩١١ ه ) الذي يقول في مقدّمة الدر المنثور :
فلمّا ألفت
الصفحه ٢٤٧ : ، فهو حينما
يفسر قوله تعالى : (
هُوَ
الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ
الصفحه ٥٤ : غسله في تلك الليلة ودفنه ١.
وقد دُفن في الموضع المعروف اليوم ، وهو
بيته ٢ الذي تحول
فيما بعد
الصفحه ٢٦٦ : ٣.
وقد اوضح الشيخ الطوسي هذا الراي الذي
عليه اجماع الإماميّة في كل مناسبة يمر عليها عبر آيات الكتاب
الصفحه ١١٧ :
هذا الكلام لأنّ فيه ( أذهبُ إلى إلهي
وإلهكم ) كقوله هاهنا : (إِنَّ الله رَبِّي
الصفحه ٥٠ : الدين
المعروف بابن سدرة المتوفّى سنة ٣٠٨ ، وأحمد بن عبدالملك الغروي ٢ الذي كان معاصراً للشيخ المفيد
الصفحه ٨٦ : الذي حملني على الشروع في عمل هذا
الكتاب ، إني لم أجد أحداً من أصحابنا ـ قديماً وحديثاً ـ من عمل كتاباً