الصفحه ١٢٠ :
لعاقل ، على أنّ الصبيان أعقل من
البهائم ، ومع هذا فليسوا مكلفين ، فكيف يصح تكليف
الصفحه ١٣٣ : ، لاشباع
الموضوع واغنائه ، وهو اسلوبٌ عملي عال لايستبعد ان يكون الشيخ الطوسي هادفاً
لخلقه ، سيّما وانّه قد
الصفحه ١٩٧ :
٦. وفي قوله تعالى (إِنَّ رَبَّكَ
هُوَ أَعْلَمُ مَن يَضِلُّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ
الصفحه ٣٠٥ : .
٩. استعان المفسر باسباب النزول
باعتبارها قرائن حاليةٍ ، يمكن ان توضح معنى النص القرآني ، وتسهم في توجيهه
الصفحه ١٦٤ : .
فقال الشيخ الطوسي رافضاً لكل الاقوال
التي قيلت في هذا المعنى :
والذي نقوله : انه لابد
الصفحه ٢٧٣ : آيَةٍ
أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ
الله عَلَىَ كُلِّ شَيْ
الصفحه ٥٨ : الايضاح
وكتاب التكملة
في النحو الذي صنفه الشيخ أبوعلي الحسن بن أحمد بن
عبدالغفارالفارسي النحوي ( ٢٨٨. ٣٧٧
الصفحه ٢٨ : الفترة قد درس الأُصول والكلام ٢ ، كما وأنّه شرع بالتأليف منذ ذلك
الوقت المبكر ، حيث شرح كتاب أُستاذه
الصفحه ١٤٦ : والسهو والنسيان ، لان الائمة حفظة الشرع والقوامون عليه ، حالهم في ذلك
حال النبى ، والدليل الذي اقتضانا ان
الصفحه ٧٣ : وحي
من هداه ، وكان لابد لرسول الله صلىاللهعليهوآله
من أن يبين للناس ما في هذا الكتاب العزيز
الصفحه ٢٩ : فيه المسائل بغية تقريبها لاذهان المتعلمين ، وذلك نظراً لأهمية
الكتاب الذي نقض به الشريف المرتضى
الصفحه ٢٤٨ : :
ان المحكم هو الذي لم تتكرر الفاظه ،
والمتشابه : هو المتكرر الالفاظ.
الخامس : ما روي عن جابر
الصفحه ١٥٩ : رواية عن عبد الله بن مسعود انه قال :
لمانزلت هذه الآيةُ شقَّ على الناس ،
وقالوا
الصفحه ١٦٣ : الا
بولي وشاهدين وصداقٍ ، والا يتجاوز الاربع فرده الشيخ الطوسي قائلاً :
وعندنا ان
الصفحه ٤٧ : الفقه وكانت أجواءُ
الانفتاح في بغداد هي التي دفعت الشيخ الطوسي لكتابه هذا الكتاب حيث كانت المناضرة