الصفحه ١٩٨ :
ان العرف في مذهب اصحابنا والشائع من
اخبارهم ورواياتهم ان القرآن نزل بحرفٍ واحد
الصفحه ١١٥ :
وإشكالاته التي أوردها
عليهم بالصراحة والموضوعية والدقة العلمية التي أظهر فيها مفسرنا قدرةً فائقةً
الصفحه ٩ : التفسير بالأثر ،
وبهذا يكون ُالشيخ الطوسي قد أقام التفسيرَ على دعامتي العقلِ والنقلِ بعد أن كان
مستنداً
الصفحه ١٢٤ : أوضح الأدلة على أنه من
فعل الله تعالى ، وليس لأحدٍ أن يضعف ذلك ، وينكر الخبر به ، لأنّ النبي (ص) لما
الصفحه ٢١٢ : ٢.
وقد اكثر المفسر من الاستشهاد بالشعر في
اكثر من موضوع ، فتارة يستشهد بابيات منه في ترجيح راي نحوي
الصفحه ٣٣ : عوامل
عديدةٍ استطاعت ان تصقل ثقافة الشيخ الطوسي ، وتمنحه هذه المكانة العلمية الكبيرة
والمتميزة التي
الصفحه ٧٨ :
أيضاً ١ ، وهذا النوع من التفسير هو أوّل أنواع
التفسير ظهوراً ٢
، ويبدو أنّ هناك اعتراضات من قبل
الصفحه ١٨٨ : : (يُوصِيكُمُ الله فِي
أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ). فرضا مفروضاً ، وقال غيره : يجوز ان
الصفحه ١٦٥ : الشيخ الطوسي في
مقدمة كتابه عندما قال :
ولاينبغي لاحد ان ينظر في تفسير اية
لاينبئ
الصفحه ١٥٧ :
يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)
١.
فقال الطوسي :
نزلت هذه الآية في أهل الكتاب
الصفحه ١٥٨ : فقال :
واعلم ان الرواية ظاهرة في اخبار
اصحابنا بان تفسير القرآن لايجوز الا بالاثر
الصفحه ٣٠٦ :
للموضوعات الفلسفية الا انه ضمن تبيانه الكثير من الاراء الفلسفية في معرض مناقشته
لاصحاب المذاهب المختلفة
الصفحه ٣٠٤ : السياسة والفتن
، بعد ان احترقت داره وكتبه والكرسي الذي كان يجلس عليه.
٥. شهد عصر الشيخ الطوسي حركةً
الصفحه ١٧ : ء اقترنتْ مع اسم الشيخِ الطوسي ، حال ذكره أو ترجمته
من قِبَلِ العلماءِ والرواة وأصحابِ التراجمِ والسيرِ
الصفحه ١٩٤ :
الثاني : رفع بالابتداء والخبر ( من قبل ).
الثالث : ان تكون صلة لاموضع لها من