الصفحه ٢٥٠ : ان يستغرق في التفاصيل والشرح ، وذلك بعد ان طرح رايُه واضحاً ، ودلل عليه
باياتٍ من كتاب الله تعالى
الصفحه ٢٤٠ : وكانت الصفات التي فيها صفات النجاشي.
وقال ابن زيد وفي رواية عن ابن جريج
وابن اسحاق انها نزلت في جماعة
الصفحه ٢٤٤ : عندما يتفق المفسرون والرواة على سبب نزول آيات الكتاب المجيد فيذكر رايهم
الذي اتفقوا حوله ، ولم يطرح
الصفحه ٣٦ :
الكشي المطبوع سنة ١٣١٧ ه ، الذي ذكر في
اوله الاحاديث السبعة في فضل الرواة ، واول السبعة حديث ابي عبد
الصفحه ٧٦ :
__________________
١. محمد عبده ، شرح
نهج البلاغة ، ج ٢ ، ص ١٧ ، بيروت.
٢. الزمخشري ، الكشاف
ج ٢ ، ص ١٩٣.
٣. إنّ الذى
الصفحه ٩٣ : للتبيان
:
إنّه الكتاب الذي يقتبس منه ضياء الحق
ويلوح عليه رواء الصدق ، قد تضمن من المعاني
الصفحه ٢٧٩ : خَلَقَكُمْ
وَمَا تَعْمَلُونَ ) فنقول : ذلك يدل على ان الله خالق لافعالنا ، لامور :
احدها : ان موضوع كلام
الصفحه ٢٠٧ : ) وذلك (إِنَّ الله ) ويكون موضعه الرفع بانه خبر المبتدا.
والرابع : ولان الله ربي وربكم فاعبدوه ، والعامل
الصفحه ١٠٥ : المسائل ، وبما يؤكّد منهجه المتطور وإبداعه والقدرة على المناظرة
والحوار ، فاعطى كلّ موضوعٍ من موضوعات
الصفحه ٢٨٨ : نفى ان
ينال عهده ـ الذي هو الامامة ـ ظالم ومن ليس بمعصومٍ فهوظالم : اما لنفسه او
لغيره
الصفحه ١٤٢ :
وطريقة الصياغة والنظم المسلسل الذي جاءت به تلك الآيات فمن الطبيعي ان يقع في
مطبات ضخمةٍ اثناء تفسيره
الصفحه ١٨٤ : أَخَّرْتَنِي
إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ) ٢ و (فَلَوْلَا إِن كُنتُمْ
غَيْرَ مَدِينِينَ) ٣.
واذا كان بعدها اسم فهي
الصفحه ٢٥٥ : .
وقال اخرون : عنى بها قصر الصلاة ،
صلاة الخوف في حال غير شدة الخوف ١.
واما حد السفر الذي يجب فيه
الصفحه ٧٥ : أبي
طالب ، والرواية عن الثلاثة الآخرين نزرة جداً ، وكان السبب في ذلك تقدّم وفاتهم
كما أن ذلك هو السبب
الصفحه ٢٣٢ : وازالتها ، وهو رفع الحكم وابطاله من غير ان يقيم
له بدلاً ١.
وقدكانت لفظة النسخ تعني عند الصحابة