وابن كثير يصفه : « فقيهُ الشيعةِ » .
وابن الجوزي ينعتُه بعبارة : « متكلمُ
الشيعةِ »
، والمتكلّمُ يعني فيما يعني ، اهتمامُه بالعقائد والفلسفة ، ومثل هذه الأقوالِ أو
مايشبهُها من الثناء والإطراء اقترنتْ مع اسم الشيخِ الطوسي ، حال ذكره أو ترجمته
من قِبَلِ العلماءِ والرواة وأصحابِ التراجمِ والسيرِ ، وهنا نوردُ بعضاً ممن أطراهُ
من الأعلام :
أ) من أعلامِ أهلِ السنّة
١. ابن الأثير عزّالدين أبوالحسن علي بن
أبي الكرم محمّد بن محمّد بن عبدالكريم الشيباني الجزري ( ت ٦٠٦ ه ).
٢. ابن حجر شهابالدين أبوالفضل أحمد بن
عليّ العسقلاني
( ت ٨٥٢ ه ).
٣. ابن كثير عمادُالدين أبوالفداء إسماعيل
بن عمر القرشي
( ت ٧٧٤ ه ).
٤. أبوالفرج عبدالرحمن بن علي الجوزي ( ت ٥٩٧ ه ).
٥. تاج الدين أبونضر عبدالوهاب بن عليّ
بن عبدالكافي السبكي ( ت ٧٧١ ه ) .
٦. الشيخ محمودُ أبو زهرة المصري .
٧. الدكتور محمودُ محمّد الخضيري .
__________________