الصفحه ٣٠٠ :
(وَاتَّقُواْ يَوْماً لاَّ
تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ
الصفحه ٣٠٤ : والذي كان لا يضيق
ذرعاً باراء غيره من المفسرين ، وكم شهدناه يتفق مع صاحب الراي السليم بغض النظر
عن
الصفحه ١٦٢ : هذا الثناء
الحسن ، وانزل فيهم هذه السورة ٢.
ورغم الاهمية الكبرى التي اولاها الشيخ
الطوسي على
الصفحه ١٦٦ : قد نصر مذهبه وتاول على مايطابق اصله ولهذا
قال الطوسي فيهم : ولايجوز لاحد ان يقلد احدا منهم ١. لذلك
الصفحه ٢٤٠ : فيهم ، لايمكن قصرها على شخص موردالنزول ، مع وجود
عين تلك الصفات في قومٍ اخرين.
والطوسي بهذا يتفق مع
الصفحه ٢٨ : ، وردّ الشبه المثارةَ حولَ العقيدةِ والأحاديثِ
المرويّةِ عن أئمة أهل البيت عليهمالسلام
، وقدظهر تأثُّر
الصفحه ٣٥ : ، والتحامها بفترةٍ وجودِ الائمة من أهل البيت عليهمالسلام ، وتاثرها باجواء العلم والمعرفة التي
كانوا يشيعونها
الصفحه ٦٣ : ٢ ، اذا لم تكن في الدنيا أحسن كتباً
منها كلها بخطوط الأئمة المعتبرة واُصولها المحررة ٣.
وطبيعي جداً
الصفحه ١٢٧ : منهجٍ تفسيريّ
لايستغني عنه أي مفسر وعلى هذا النهج سار أئمة أهل البيت عليهالسلام ، كما شهد عصر الصحابة
الصفحه ١٥٣ : الشيخ الطوسي من الاحاديث
والاخبار التي تروى عن النبى صلىاللهعليهوآله
او عن احد الائمة من أهل البيت
الصفحه ٢٤١ :
مقبول لدى مفسري
الإماميّة جلهم وقد اخذ لفظ الجري من مجموعة احاديث مروية عن ائمة أهل البيت منها
الصفحه ٢٩٩ : صلىاللهعليهوآله وكثير من اصحابه ولجميع الائمة
المعصومين وكثير من المؤمنين الصالحين ٤.
وهو عندما يفسر قوله
الصفحه ٢٣٥ : الله عَلَيْكُمْ
فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ
... ) ١.
وكذلك وجوب ثبات الواحد للعشرة في
الصفحه ٣١٦ : ، ١٣٨٨ هـ.
١٥٣.
موسوعة العتبات ، جعفر الخليلي ،
النجف ، لا. ت.
١٥٤.
الناسخ والمنسوخ ، كمال الدين
الصفحه ٣١٥ : ، ١٣٧٩ هـ.
١٢٧.
مجموعة الرسائل
الكبرى
، ابوالعباس تقي الدين احمد بن عبد الحليم بن تيمية.
١٢٨