الصفحه ٨٤ :
( فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍ
لَّهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ
الصفحه ٩١ :
لاستجلاء الكثير من
المعاني من خلال ربط الآيات القرآنية بما قبلها من آيات كريماتٍ.
١٢. يكثر
الصفحه ١١٧ : مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ) ٢
قال الطوسي :
وفي الآية
الصفحه ١٢٠ :
لعاقل ، على أنّ الصبيان أعقل من
البهائم ، ومع هذا فليسوا مكلفين ، فكيف يصح تكليف
الصفحه ١٢٢ : له أصلاً فأمّا من هومستحق للثواب ، فلا يجوز
ان يكون مراداً بالخلود أصلاً.
ثم أكّد ذلك بقوله
الصفحه ١٣١ :
(لِتَسْتَوُوا عَلَى ظُهُورِهِ) ١ أي تقهروه.
ومنه قوله تعالى (وَلَمَّا
بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى) ٢ أي تمكن
الصفحه ١٩٤ :
الثاني : رفع بالابتداء والخبر ( من قبل ).
الثالث : ان تكون صلة لاموضع لها من
الصفحه ٢٤٥ : من حضرنا
امس للقتال ، ومن تاخر عنا فلا يخرج معنا ، وروي انه صلىاللهعليهوآله اذن لجابر وحده في
الصفحه ٢٥١ : تفسيره ( التبيان
) قد احتوى الكثير من ارائه الفقهية من خلال تفسيره لايات الأحكام الواردة في
الكتاب العزيز
الصفحه ٢٥٦ : » وهو اختيار ابي علي ، قال : لانه بمنزلة من منع خمسة
دراهم من الزكاة في انه فاسقٌ.
الرابع : قال الحسن
الصفحه ٢٦٨ : :
وقال الشعبي ٢ : قالت عائشة : من قال ان احدا راى
ربه فقد اعظم الفرية على الله وقرات الآية ، وهو قول
الصفحه ٢٨٤ :
بعد ان ذكر
الاحتمالات الاربعة والتي هي :
احدها : ما تقدم من معاصيك قبل النبوة
الصفحه ٢٨٦ :
هادٍ يخلف النبي في
وظائفه من هداية البشر وارشادهم إلى ما فيه الصلاح والسعادة في النشاتين ، وله ما
الصفحه ٢٨٩ : عليهماالسلام. انهم الائمة من ال محمدٍ ، فلذلك اوجب الله تعالى طاعتهم
بالاطلاق ، كما اوجب طاعة رسوله وطاعة نفسه
الصفحه ٢٩٦ : ، فاخبر ان هذه المتعة كانت على عهد رسول الله عليهالسلام وانه الذي نهى عنهما لضربٍ من الراي
، فان قالوا