الصفحه ١٨٥ : بن سهل
قال الحافظ أبو
القاسم فى ترجمة : كان عسراً مع عدم ثقة (٢).
وقال ابن عساكر
: كان شيخاً
الصفحه ١٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فذكر الديلمى الحديث فى (الفردوس) واحتجاج ابن حجر به فى (الصواعق) فى
غاية الغرابة.
وإنه مع الغض
الصفحه ٢٣١ :
أما
عبدالله بن إبراهيم الغفارى وقد عرفت فى الحديث الخامس من الفصل الأول.
وأما
قاسم بن عبدالله
الصفحه ٢٦١ :
سند
الحديث : رواه الخطيب البغدادى فى تاريخه والطبرانى فى معجمه
الكبير والأوسط عن أم عياش (١) وفيه
الصفحه ٢٩٦ : الشهيد
علىّ الرضىّ ». (١)
سند
الحديث : رواه ابن عساكر فى تاريخه عن البراء (٢) وفيه محمد بن عبد بن عامر
الصفحه ٢٩٩ : عنده قط ثقة ولا حدث عنه بحرف قط فكيف صار عنده اليوم ثقة؟ (١)
وقال زكريا بن
يحيى الساجى ليس بالقوى فى
الصفحه ٣٠٩ :
[٩٠]
٣. عن جابر بن عبدالله الأنصارى : إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إستشار جبريل فى استكتاب
الصفحه ٣٥١ : الموضوعة في أبي بكر................................. ٣٩
الفصل الثانى : الفضائل الموضوعة فى عمر
الصفحه ٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لأغراض فئوية رخيصة أو مقاصد فردية تافهة. (١)
عموماً ظهرت فى
تلك الفترة شخصيات معروفة بوضع
الصفحه ١١ : فلنتمعن على سبيل المثال ـ فى هذه الرواية التى وضعت فى منزلة
معاوية بن أبي سفيان عن لسان النبى : « اللهم
الصفحه ٢٥ : بمعزل عن أى تعصب وانحياز فى شأن الأحاديث الفضائل ودراسة
رجال السند عبر المعاريف من العلماء ومؤلفات رجال
الصفحه ٢٨ : على وضع الأحاديث المكذوبة ونسبتها إلى صاحب الرسالة فى عهده
(١) وبعد وفاة
الرسول
الصفحه ٣١ : ويوم كان الحوار فى أمر الخلافة قائماً على قدم وساق
وطفق كل ذى فضل يدلى بحججه وقد احتدم الجدال حتى كاد
الصفحه ١٠٩ :
قال البخارى : تركوه
منكر الحديث وقال فى موضع آخر : سكتوا عنه.
وقال النسائى :
ليس بثقة.
وقال
الصفحه ١١٤ :
وقال الشيخ : ضعيف.
وقال الشيخ فى
التهذيب : وهب بن وهب متروك العمل بما يختص بروايته. وقال أيضاً