الصفحه ٢٣٧ : الاول : فرواه ابن
عساكر الدمشقى فى تاريخه وابن الجوزى فى الموضوعات (٥) عن أنس وفيه يحيى بن شبيب وعمار بن
الصفحه ٢٥٣ : أنهم كانوا بأمس الحاجة إلى ذلك فى
صراعهم ضد على عليهالسلام وضد الصحابة الأخيار الذين كانوا فى المدينة
الصفحه ٢٩٤ :
لفتاوى المذاهب من قولهم بأن من طعن فيهم بلا إستثناء فى الصحابة فهو ملحد
منابذ للإسلام. (١)
[٨٥
الصفحه ٣١٤ : المدينة فدخل على عثمان فى الدار
وليس فيها إلا رجال من السابقين أو من التابعين الذين قد أدركوا القوم
الصفحه ٣١٨ : وهذا معاوية بن أبى سفيان يكتب الوحى فقد رأينا أن غيره من أهل بيتك أولى به
لك منه قال : « نعم انظروا
فى
الصفحه ٩ : فحدث ولاحرج وعن ظروف نقل الرواية وملابساتها فى عهد الخلفاء يكتب
أبو رية قائلاً : « وكان أكثر الصحابة
الصفحه ١٠ : وتيرتها فى عصر الخلفاء الثلاث لتبلغ أو جها فى عصرمعاوية بن أبي
سفيان مثل هذه الظاهرة دفع بعض العلما
الصفحه ٣٠ : الروايات الجمة فى فضائل الخليفة الأول خلو الصحاح الست والسنن والمسانيد
القديمة عنها فلو كان مؤلفوها يجدون
الصفحه ٨٠ : المطرز وكان يقرأ علينا مسند أبى هريرة
فمر فى كتابه حديث عن الكديمى فقال أيها الشيخ أحب أن تقرأ فأبى وقال
الصفحه ٩١ :
سند
الحديث : رواه ابن عساكر فى تاريخه عن حذيفة (١) وفيه أبوبكر محمد بن السرى بن عثمان التمارومحمد
الصفحه ٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لأنه لا يقول إلا حقاً ولايمدح أحداً إلا بما فيه من الخير وبما عمل من
الأعمال الصالحة وإنما وضعه
الصفحه ١٠٨ :
عقبة (١) وفيه عبدالله بن واقد ومصعب بن سعيد أبو خيثمة ومشرح بن
هاعان ورشدين بن سعد المهرى المصرى
الصفحه ١٥٥ : الحديث. وكان هشيم
يتكلم فى عطية.
وقال ابن حبان : كان قد سمع من أبى سعيد
الخدرى أحاديث فلما مات جعل
الصفحه ١٦٨ : أهل الدنيا؟ قال : أبوبكر وعمر » (١).
أوردة
بطرق :
أما
الطريق الاول : فرواه الطبرانى
فى معجمه
الصفحه ١٨٠ : وكان لابأس به.
وقال ابن وضاح
: كان كثير الحفظ كثير الغلط. (٢)
وأما
سفيان بن عيينة وقد عرفت حاله فى