الصفحه ٦ : الاسلام حيث دسوا بعض الاسرائيليات فى الدين ونسبوها
إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كما أثاروا المفاخر
الصفحه ٥١ :
عن هذين الرجلين (صدقة بن موسى وعبدالله بن حماد) وهما مجهولان والحمل فيه
عندى على (أحمد بن نصر بن
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فى ساحة القدس الربوبى وكان لا يأنس إلا بالله وكانت
نفسه القدسية فى كل آناته منعطفة إليها فهل هو
الصفحه ١١٨ : أبيه أنه قال رأيت تخليطاً فى أصول شريك كتب إلى محمد بن عبدالله
بن عبدالسلام مكحول من بيروت وأنا
الصفحه ١٣٥ :
[٣٤]
١. عن أبى هريرة قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أن
فى السماء الدنيا ثمانين
الصفحه ١٤٣ :
فيه محمد بن عبدالله بن إبراهيم بن ثابت الأشنانى.
محمدبن
عبدالله بن إبراهيم بن ثابت الاشنانى وقد
الصفحه ١٤٨ : الخميس قبل وفاته بخمسة أيام فى متولى الخلافة بعد
ما كان نص عليه قبل ذلك اليوم؟ وما كان يكتب إلا من قدمه
الصفحه ١٤٩ : عبدالرحمن السدى
سئل عبدالله بن
أحمد بن حنبل عن يحيى بن معين عن السدى وإبراهيم بن مهاجر فقال متقاربان فى
الصفحه ١٧٢ : الساجى
وابن الجارود وابن شاهين فى الضعفاء. (١)
أما الطريق
الثانى : فرواه ابن عساكر فى تاريخه عن أبى
الصفحه ١٧٨ : إسرائيل قال : إسرائيل قلت : لم؟ قال : لان أبابكر
الخطأ جداً قلت : كان فى كتبه خطا؟ قال لا كان إذا حدث من
الصفحه ١٨٤ :
وقال الذهبى : ليس
بحجة فى الحديث (١).
وأما
حفص بن سليمان أبو عمر الاسدى
قال يحيى بن
معين
الصفحه ١٩٢ :
قال أبو سعيد
بن السمعانى فى الأنساب : وذكره النخشبى فى معجم شيوخه فقال : أبو سعيد بن المثنى
الصفحه ٢٢٣ : ابن عساكر
فى تاريخه عن جابر (٥) وفيه عبدالله بن
________________
١. المزى تهذيب الكمال فى أسما
الصفحه ٢٢٤ : (١) وقال أيضاً كان ضعيفاً.
وقال يعقوب فى
حديثه ضعف شديد جداً.
وقال أحمد بن
حنبل : منكر الحديث.
وقال
الصفحه ٢٢٧ : إذا ذكر عليّاً قال : لاأحب رجلاً
قتل جدى (١).
وكان الأوزاعى
سيئ القول فى ثور (٢).
أقول
: وحقاً هو