الصفحه ٩٢ : الترمذى وضعّفه (٤) وقال الترمذى ضعيف فى الحديث جداً (٥).
وأما
أبوبكر محمد بن السرى بن عثمان التمار وقد
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فقد بينا أنه أسلم بعد جماعة من الناس فلم يكن صدقه فى حال تكذيب جميع
الناس له لتكون القضية كلية
الصفحه ٩٥ : الواضعون الفضائل والمناقب المستلزمة بالطعن فى رسول الله فإنفاق أبى
بكر على رسول الله كذب وإبن تيمية ممن
الصفحه ١١١ : الجوزى فى الموضوعات عن عقبة بن عامر (٥) وفيه عبدالله بن واقد وقد عرفت حاله فى الحديث الرابع من
الفصل
الصفحه ١١٥ : والشدائد وتحملوا المصاعب فى سبيل
الدعوة ونشر دين الله بل يأخذ بيد الخليفة عمر أليس هذا معناه أن عمر أفضل من
الصفحه ١٢٢ : أبغضنى » (٢).
وللحديث
طريقان :
أما الطريق
الاول : فرواه ابن عساكر فى تاريخه والعقيلى فى الضعفاء عن
الصفحه ١٣٠ : بن عياش فأخذ منى أطرافا لإسماعيل بن أبى خالد فرأيته يخلط فى أخذه (٣).
وقال أبو حاتم
لين ما أعلم
الصفحه ١٩١ : صح
هذا الحديث بالمعنى الذى فهموه منه لكان نصاً على إمامتهما ولما وقعت المنازعة فى
تعيين الإمام بعد
الصفحه ١٩٥ :
موضوع ولاغرابة فى وقوع هذا التنافر بين الموضوعات فأحد الوضاعين يضع لفظا
من غير اطلاع منه على ما
الصفحه ٢٠٠ : ذكرنا يظهر ما فى قوله : « ولكن التخصيص يفيد نوعاً من التعظيم
وهوكذلك لأنه بالنسبة إلى بعض الصحابة أعظمهم
الصفحه ٢١٦ : مؤمن ولايحبّهما منافق » (١)
رووه
بطرق كلها ضعاف :
أما الطريق
الأول : فرواه الخطيب البغدادى فى
الصفحه ٢٦٧ :
[٧٤]
١. عن عبد الله بن عباس قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ما
فى الجنّة شجرة
الصفحه ٢٦٩ : رأياً فى أحد منه فى ليث ومحمد بن إسحاق
وهمام لايستطيع أحد أن يراجعه فيهم. وقال أيضاً سمعت عثمان بن أبى
الصفحه ٣٢٠ : ويروى عنه ويضع عليه وليس حديثه عند
أصحاب الحديث لايحل ذكره فى الكتب إلا على سبيل القدح ... وله : عن أنس
الصفحه ٣٢٨ : الطلقاء أسلما عام الفتح سبعة أو ثمان من الهجرة فى أوقات قد فرغ فيها
نزول الوحى ووصل عند قوله تعالى