الصفحه ١٥٨ : الإحتجاج به فى الديانة ولا الرواية عنه بحيلة (١).
قال أبو حاتم : ليس بقوى (٢).
وقال الدار قطنى : متروك
الصفحه ١٦٩ : بالإتقان والعدالى التامة ولكنه أوسع دائرةّ فى الحديث منهم
مات سنة اثنتين وثلاثين وثلاثمائة. (الذهبى سير
الصفحه ١٨١ :
سند
الحديث : رواه الخطيب البغدادى وابن عساكر فى تاريخيهما عن أنس (١) وفيه أبوالقاسم عمر بن محمد
الصفحه ١٨٢ :
عليين ليراهم من هو أسفل منهم كما ترون النجم أو الكواكب فى السماء وإنّ منهم
لابابكر وعمر وأنعما. قال قلت
الصفحه ١٨٣ : شريك بن
عبدالله وقد عرفت حاله فى الحديث الخاس من الفصل الثانى.
وفى بعض أسناده
ضعفاء آخرون.
أما
كثير
الصفحه ١٨٧ : .
وقال البخارى
يخالف فى حديثه.
وقال أبو زرعة
: منكر الحديث.
قال ابن معينك
ليس بثقة وضعفه.
وذكره
الصفحه ٢٤٤ : من
السيوطىظ يحكم هاهنا على الرواية بالوضع ويكذب راويه ويذكرها فى تاريخ الخلفاء فى
عد فضائل عثمان
الصفحه ٢٦٣ : : رواه الطبرانى فى معجمه الأوسط وابن عساكر فى تاريخه عن
ابن عمر (٢) وفيه بكر بن سهل ومحمد بن عبدالله بن
الصفحه ٢٧٠ : الثانى : فرواه ابن
عساكر الدمشقى فى تاريخه (٤) وفيه معروف بن أبى معروف.
أما
معروف بن أبى معروف البلخى
الصفحه ٢٧٧ :
مبرحاً فمكثت يوماً وماتت فى الثانى وقال النبى قتلها قتله الله. والقصة مذكوراً
فى كتب التاريخ والحديث وإن
الصفحه ٢٨٣ : : قف على باب الجنّة فأدخل فيها من شئت وردّ من شئت ويقال لعمر : قف على
الميزان فثقل من شئت برحمة الله
الصفحه ٣١٣ : الساجى : ليس بمتقن فى الحديث تكلموا فيه.
وقال عبدالرحمن
بن أبى حاتم سألت أبازرعة عنه فقال : أنه كلما
الصفحه ٣٢١ :
قال الفتنى : (ذيل
هذا الحديث) موضوع قال لايصح مرفوعاً فى فضل معاوية شىء.
قال الحاكم عن
مشايخة
الصفحه ٣٢٧ : وعليه حلّة من نور ظاهرها من الرحمة
وباطنها من الرضا يفتخر بها فى الجمع لكتابة الوحى ». (٢)
سند
الحديث
الصفحه ٣٣٢ : الحديث أن معاوية إنما أسلم فى الفتح وقتل جعفر قبل الفتح
بمؤتة فكيف يتفق حضور هدية جعفر وهو إذ ذلك بمكة