وقال ابن حبان : لايجوز الإحتجاج بخبره (١).
وأما الربيع بن سهل
قال الدار قطنى وغيره : ضعيف.
وقال البخارى يخالف فى حديثه.
وقال أبو زرعة : منكر الحديث.
قال ابن معينك ليس بثقة وضعفه.
وذكره العقيلى والساجى فى الضعفاء (٢).
وقال الهيثمى : رواه الطبرانى هذا الحديث عن جابر وفيه الربيع بن سهل ولم أعرفه (٣).
واما محمد بن يونس الكديمى وقد عرفت حاله فى الحديث السادس عشر من الفصل الأول.
أما الطريق الثالث رواه ابن عساكر فى تاريخه أبى هريرة (٤) وفيه عامر بن عمر ومحمد بن مخلد وزاهر بن طاهر.
أما عامر بن عمر
ذكره العقيلى : لايتابع على حديثه (٥).
وقال ابن حجر : مجهول. (٦).
________________
١. الذهبى ميزان الإعتدال فى نقد الرجال ج ٢ ص ٣٠٥ فى ترجمة صباح بن سهل رقم ٣٨٤٣ وابن حجر العسقلانى لسان الميزان ج ٣ ص ٢١٠ فى ترجمة صباح بن سهل رقم ٤٢٤٥.
٢. إبن حجر العسقلانى لسان الميزان ج ٢ ص ٥١٧ فى ترجمة ربيع بن سهل رقم ٣٣٨٤.
٣. الهيثمى مجمع الزوائد ومنبع الفوائد ج ٩ ص ٥٤.
٤. إبن عساكر تاريخ مدينة دمشق ج ٣٠ ص ١٩٧ ـ ٢٠١ وج ٤٤ ص ١٨٢ ـ ١٨٦ وج ٥٥ ص ١٨١.
٥. إبن حجر العسقلانى لسان الميزان ج ٣ ص ٢٧٠ فى ترجمة عامر بن عمرو رقم ٤٤١٥.
٦. المصدر.