الصفحه ١٥١ : بالطعام والشراب.
ولم يقل في
شعيب : أخوهم (٨) ، لأنه لم يكن من نسبهم (٩).
__________________
(١) بضم
الصفحه ٢١١ : يُظْلَمُونَ نَقِيراً) [آية : ١٢٤].
وانظر معاني القرآن للزجاج :
٤ / ٢٦٦ ، والمفردات للراغب : ٥٠٣.
(١) من
الصفحه ٢٥٧ : يظهر ارتفعت له الأرض (٣).
٤٠ (يُلْحِدُونَ) : يميلون عن الحق في أدلّتنا.
٤٢ (مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ
الصفحه ٣٦٧ : (وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِراجاً) : فيه إشارة إلى أنّ نور القمر / من الشّمس ، [١٠٢ / ب]
فالشّمس سراج والقمر نور
الصفحه ٣٠ : ، (وَشارِكْهُمْ فِي الْأَمْوالِ) : ما يكسبونه من حرام وينفقونه في معصية (١) ، (وَالْأَوْلادِ) : إذا ولدوهم بالزنا
الصفحه ٢١٤ : غَفَرَ لِي) : بأي شيء غفر [لي] (١).
[٨٠ / ب] ٢٨ (مِنْ جُنْدٍ) : / أي : لم نحتج إلى جند.
٢٩ (خامِدُونَ
الصفحه ٢٢٢ : ، أي : بزينة من الكواكب.
٧ (وَحِفْظاً) : حفظناها حفظا.
(مارِدٍ) : خارج إلى أعظم الفساد
الصفحه ٢٤٦ : .
(٣) هذا قول المبرد
، وهو من : شكس يشكس فهو شكس ، مثل : عسر يعسر عسرا فهو عسر.
(إعراب القرآن للنحاس
الصفحه ٣٠٨ : ) : أي : يدلّون بكثرتهم (٩).
٤٥ (سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ) : أي : يوم بدر (١٠) ، وهذا من آياته
الصفحه ٣٣١ : ءا أحبّ إليّ من أن أقول لشيء كتبه الله : ليته لم يكن».
٢٧ (وَرَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها) : رفض النسا
الصفحه ٤٢١ : الجواب عما يرد على هذه
الآية من شبه.
(٣) ينظر معاني
القرآن للفراء : ٣ / ٢٩٨ ، وتفسير الطبري : ٣٠ / ٣٣٦
الصفحه ٢٥ : ذا حسرة (٤) ، أو مكشوفا ، من حسرت الذراع (٥).
٣١ (خِطْأً) : يجوز اسما كـ «الإثم» (٦) ، ومصدرا كـ
الصفحه ٣٣ : (٦). والآية جمعت الصلوات الخمس ، لأنّه بدأ (٧) من / الزوال
إلى «الغسق» وإلى (قُرْآنَ الْفَجْرِ) وهو صلاته
الصفحه ١١٥ : ) : مفعول عنته أعينه (٢) ، أو هو «فعيل» من معن «يمعن» ، وهو الماعون للشيء
القليل (٣).
٥٢ (وَإِنَّ هذِهِ
الصفحه ١٤٢ :
أو كان هيّنا
عليه لا وزن له (١) ، من قولك : ظهرت بحاجتي إذا لم تعن بها.
٥٩ (فَسْئَلْ بِهِ