وقيل (١) : السّحائب والرياح.
(عُرْفاً) : متتابعة كعرف الفرس (٢).
٣ (وَالنَّاشِراتِ) : المطر لنشرها النّبات (٣).
٤ (فَالْفارِقاتِ) : الملائكة تفرّق بين الحقّ والباطل (٤).
٥ (فَالْمُلْقِياتِ) : / الملائكة تلقي الرّوح (٥). [١٠٤ / ب]
٦ (عُذْراً) : نصب على الحال أو على المفعول له (٦) ، أي : عذرا من الله إلى عباده ونذرا لهم من عذابه.
٨ (طُمِسَتْ) : محيت (٧).
٩ (فُرِجَتْ) : شقّت (٨).
__________________
وأورده السيوطي في الدر المنثور : ٨ / ٣٨١ ، وزاد نسبته إلى ابن أبي حاتم عن أبي هريرة رضياللهعنه.
(١) أخرجه الطبري في تفسيره : (٢٩ / ٢٢٨ ، ٢٢٩) عن ابن مسعود ، وابن عباس ، وأبي صالح ، ومجاهد ، وقتادة.
(٢) معاني القرآن للفراء : ٣ / ٢٢١ ، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة : ٥٠٥ ، وتفسير الطبري : ٢٩ / ٢٢٩ ، ومعاني الزجاج : ٥ / ٢٦٥.
(٣) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره : ٢٩ / ٣٣١ عن أبي صالح ، وانظر هذا القول في تفسير الماوردي : ٤ / ٣٧٨ ، وزاد المسير : ٨ / ٤٤٥.
(٤) ذكره الفراء في معانيه : ٣ / ٢٢٢ ، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن : ٥٠٥ ، والطبري في تفسيره : ٢٩ / ٢٣٢ ، والزجاج في معانيه : ٥ / ٢٦٥ ، ونقله الماوردي في تفسيره : ٤ / ٣٧٨ عن ابن عباس رضياللهعنهما.
(٥) في «ج» و «ك» : الوحي.
وانظر معاني الفراء : ٣ / ٢٢٢ ، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة : ٥٠٥ ، وتفسير الماوردي : ٤ / ٣٧٨.
(٦) معاني القرآن للزجاج : ٥ / ٢٦٦ ، والتبيان للعكبري : ٢ / ١٢٦٢ ، والبحر المحيط : ٨ / ٤٠٥.
(٧) ينظر تفسير الماوردي : ٤ / ٣٧٩ ، وتفسير البغوي : ٤ / ٤٣٣ ، والمفردات للراغب : ٣٠٧.
(٨) معاني القرآن للزجاج : ٥ / ٢٦٦ ، وتفسير الماوردي : ٤ / ٣٧٩ ، وزاد المسير : ٨ / ٤٤٧ ، وتفسير الفخر الرازي : ٣٠ / ٢٦٩.