الصفحه ٣٠٥ : التاء دالا لتؤاخي الزاي
بالجهر (٢).
و «النكر» : (٣) ما تنكره
النّفس. صفة كـ «جنب».
٧ خاشعا
الصفحه ٣١٨ : .
٢ (كاذِبَةٌ) : تكذيب. أو نفس كاذبة (٦) لإخبار الله
بها ودلالة العقل عليها.
٣ (خافِضَةٌ) : لأهل المعاصي
الصفحه ٣٢١ : ، أي :
نفسي وروحي.
٢٦ (إِلَّا قِيلاً سَلاماً) : بدل من «قيل» ، أي : لا يسمعون إلّا سلاما ، أو نعت
الصفحه ٣٢٦ : به.
٨٣ (فَلَوْ لا إِذا بَلَغَتِ) أي : هلا إذا بلغت هذه النّفس التي زعمتم أنها لا تبعث.
٨٦ (غَيْرَ
الصفحه ٣٢٧ : زيد المتحرك ، حرّك [٩٦ / ب] نفسه
في اقتضاء أنّ غيره حرّكه.
٨٩ (فَرَوْحٌ) : راحة وبرد (١). وفي قرا
الصفحه ٣٣٧ : (٣) : الخلل
والفرجة (٤) ، وخصاص الأصابع الفرج التي بينها.
(وَمَنْ يُوقَ شُحَّ
نَفْسِهِ) قال عليهالسلام
الصفحه ٣٣٩ : نفسها.
الصفحه ٣٥٠ : التي
يناصح المرء فيها نفسه فيعلم بعدها مالها وما عليها.
٩ (جاهِدِ الْكُفَّارَ) : بالسّيف
الصفحه ٣٥٩ : النّجم : سقط في المغرب (٤).
٨ (مِنْ باقِيَةٍ) : «بقاء» مصدر (٥). أو من نفس باقية (٦).
٩ (وَمَنْ
الصفحه ٣٦١ : (سُلْطانِيَهْ) : ما كان من تسليط على نفسه (٣).
٣٢ (سَبْعُونَ ذِراعاً) ابن عباس (٤) : «العرب تفخّم من العدد
الصفحه ٣٧٥ :
٣٣ (إِذْ أَدْبَرَ) : جاء بعد النّهار. دبر الشّيء وأدبر. وقبل وأقبل (١).
٣٨ (كُلُّ نَفْسٍ بِما
الصفحه ٤٠٠ : النّاس بأهوالها (٤).
٣ (ناصِبَةٌ) : ذات نصب.
٤ (ناراً حامِيَةً) : الحمى لازم. أو تحمي نفسها فلا
الصفحه ٤٠٢ : يُعَذِّبُ) : لا ينقل عذابه عنه إلى غيره فدية له.
٢٧ (يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ) : أي : إلى
الصفحه ٤٠٣ : (٤).
وقيل (٥) : (حِلٌ) : حالّ ، أي : ساكن.
٤ (فِي كَبَدٍ) : في شدائد (٦) لو وكلناه إلى نفسه فيها لهلك
الصفحه ٤٠٦ : ».
١٠ (دَسَّاها) : أهلكها بالذنوب (٤) ، أو دسّ نفسه في الصّالحين وليس منهم (٥).
أو أخفاها
وأخملها من