الصفحه ١٣٢ :
فيأكل مما يقوم عليه (١) ، أو هو فيما يتولاه القيّم من أموال اليتامى.
وفي حديث
الزهري (٢) : كانوا
الصفحه ١٤٨ : شروق الشّمس وهو طلوعها (٩).
__________________
حاشِرِينَ)
[الأعراف : آية : ١١١].
(١) من قوله
الصفحه ١٧٩ : فارس لتصديق الوعد.
أو لأنّ ضعف
فارس قوة العرب (٥).
٧ (يَعْلَمُونَ ظاهِراً مِنَ الْحَياةِ الدُّنْيا
الصفحه ٢٢٨ : مِنَ
الصَّابِرِينَ).
١٠٣ (وَتَلَّهُ) : أضجعه على جبينه ، أو ضرب به على تلّ (١٠
الصفحه ٢٣٨ :
المحرر الوجيز : ١٢ / ٤٥٦ عن بعض المفسرين ولم يسمهم ، وعده الكرماني في غرائب
التفسير : ٢ / ١٠٠٠ من غرائب
الصفحه ٢٥١ : الواحد القهار. قاله عطاء.
الثاني : أن الخلائق كلهم
يجيبه من المؤمنين والكافرين ، فيقولون : لله الواحد
الصفحه ٢٥٥ : (٧) ، واللّغة [محذوفة اللام] (٨) «فعلة» منه ، أي : تكلموا فيه بالرد.
و (لا تَسْمَعُوا) : لا تقبلوا.
٢٩
الصفحه ٢٧٢ : .
(٤) أخرجه ابن أبي
شيبة في المصنف : ١٢ / ٣٩٠ ، كتاب الجهاد ، باب «من نهى عن التحريق بالنار» عن
القاسم بن عبد
الصفحه ٢٨٢ : الأحياء ، ثم أخص منه القبائل ، ثم العمائر ، ثم البطون ، ثم الأفخاذ
، ثم الفضائل ، ثم
الصفحه ٣٢٢ : أعددناهنّ صبايا (٤).
٣٦ (أَبْكاراً) : أو الحور أنشأناهنّ من غير ولادة.
٣٧ (عُرُباً) العروب : الحسنة
الصفحه ٣٣٢ : يظاهرون من
نسائهم فتحرير رقبة لما قالوا ، ثم يعودون إلى نسائهم فيكون «ما قالوا» بمعنى
المصدر ، والمصدر
الصفحه ٣٥٤ : عشر آيات ، وقال : ما كان أحد أحسن خلقا من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
...».
وفي صحيح مسلم : ١ / ٥١٣
الصفحه ٣٥٦ : ) طارق (٣). خرجت عنق من النّار في واديهم (٤).
٢٠ (كَالصَّرِيمِ) كالرّماد الأسود (٥).
٢٣
الصفحه ٣٦٩ : للنبوة من قولهم
رهصه الله : إذا أهله للخير.
١١ (طَرائِقَ قِدَداً) : فرقا شتّى. جمع «قدّة» (٤). وقيل
الصفحه ٣٨٤ : ) : بمعنى القصور (٦) ، وهي بيوت من أدم (٧).
٣٣ جمالت (٨) جمع «جمالة» :
قلوس