الصفحه ٢٠٥ : ) : إذا قاموا في واحدة ظهرت لهم الثانية.
(وَقَدَّرْنا فِيهَا
السَّيْرَ) : للمبيت والمقيل من قرية إلى
الصفحه ٢١٩ : (سَلامٌ قَوْلاً) : أي : ولهم من الله سلام يسمعونه ، وهو بشارتهم
بالسّلامة أبدا.
٥٩ (وَامْتازُوا) : ينفصل
الصفحه ٢٢٠ :
الضعف ومن الزيادة إلى النقصان.
٧٠ (مَنْ كانَ حَيًّا) : حيّ القلب (١).
(وَيَحِقَ) : يجب.
٧١
الصفحه ٢٥٨ :
(ما مِنَّا مِنْ
شَهِيدٍ) : يشهد أن لك شريكا (١) ، أو شهيد لهم (٢).
ذو دعاء عريض (٣) : كلّ عرض له
الصفحه ٢٦٧ : ء إنزاله فيها (٢).
٤ (أَمْرٍ حَكِيمٍ) : أمر فيه حكمة.
٥ (أَمْراً مِنْ عِنْدِنا) : نصب (أَمْراً
الصفحه ٢٦٨ : ؛ لأنّ من تجاهل وشغب
فالوجه العدول إلى الوعظ له.
٣٨ (وَما خَلَقْنَا السَّماواتِ) : أي : لو بطل الجزا
الصفحه ٢٧٣ :
مسالم (١).
أو (أَوْزارَها) : أثقالها من الكراع والسّلاح (٢).
٦ (عَرَّفَها) : طيّبها (٣) ، أو
الصفحه ٣١٠ : معهما (٤) ، أو ما فيهما
من آثار الصّنعة الخاضعة لصانعهما ، أو إمكانهما من الجني والرّيع وتذليل [٩٤
الصفحه ٣٤٣ : ) قال : قلت : من هم يا رسول الله؟ فلم يراجعه حتى سأل ثلاثا وفينا سلمان
الفارسي ـ وضع رسول الله
الصفحه ٣٦٠ :
١٤ (فَدُكَّتا) : بسطتا بسطة واحدة ، ومنه الدّكّان ، واندكّ سنام
البعير : إذا انفرش في ظهره
الصفحه ٣٧٠ : مِنَ
الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُوناً).
و «الغدق» :
الغمر الغزير (٤).
١٧ (صَعَداً) : شديدا شاقا
الصفحه ٣٩٤ : تَنَفَّسَ) : يقال : تنفّس الصّبح عن ريحانة ، وأنت في نفس من أمرك
، أي : في سعة (٣).
وفي الحديث
الصفحه ٣٩٦ : السّماء السّابعة (٣).
٢٦ (خِتامُهُ مِسْكٌ) : آخر طعمه (٤).
٢٧ (مِنْ تَسْنِيمٍ) : عين عالية (٥) تتسنّم
الصفحه ٣٩٩ : باسمي (٢).
والغثاء (٣) : ما يبس من
النّبات فتحتمله الرّيح والماء (٤).
و «الأحوى» :
الأسود
الصفحه ٤١٣ :
٢ (أَثْقالَها) : من الموتى والكنوز (١).
٣ (ما لَها) : أيّ شيء حدث بها؟.
٤ (تُحَدِّثُ