الصفحه ٣٨ : ابتدأ المبتدئ يخرّ فأقرب الأشياء من وجهه إلى
الأرض الذقن (٢).
١١٠ (أَيًّا ما تَدْعُوا) : أي : أيّ
الصفحه ٥٧ :
٩٠ (لَمْ نَجْعَلْ [لَهُمْ]) (١) (مِنْ دُونِها سِتْراً) : كنّا (٢) ببناء ، أو خمرا.
والمراد دوام
الصفحه ٧٢ : (أَكادُ أُخْفِيها) : أريد أخفيها (٢).
(لِتُجْزى كُلُّ نَفْسٍ) : لأنّ من شرط التكليف إخفاء أمر السّاعة
الصفحه ١١٥ : ) : مفعول عنته أعينه (٢) ، أو هو «فعيل» من معن «يمعن» ، وهو الماعون للشيء
القليل (٣).
٥٢ (وَإِنَّ هذِهِ
الصفحه ١٣٥ : (١) ، أو قرنوا مع
الشياطين (٢).
١٤ (ثُبُوراً) : هلاكا على هلاك (٣) ، من ثابر على كذا : داوم.
١٦
الصفحه ١٤٢ :
أو كان هيّنا
عليه لا وزن له (١) ، من قولك : ظهرت بحاجتي إذا لم تعن بها.
٥٩ (فَسْئَلْ بِهِ
الصفحه ١٥٤ :
ومن
سورة النمل
٦ (لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ) : يقال : لقّاني كذا : أعطاني (١) ، فتلقّيته
منه : قبلته
الصفحه ١٧٧ : (لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ) : إذ لا يكنّ (٣) من حرّ أو برد ولا يحصّن عن طالب.
٤٥ (وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ
الصفحه ١٨٨ : يقولون (٣).
٥ (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ) : معناه يدبّر الأمر من السّماء ثم ينزل بالأمر الملك
إلى الأرض
الصفحه ١٩٧ :
والله إنّ حديث نعيم لحقّ ، وتخاذل القوم وانصرفوا (١).
٢٦ (مِنْ صَياصِيهِمْ) : حصونهم (٢). نزل
الصفحه ٢٠٠ : ) : هي ميمونة (٢) بنت الحارث.
وقيل (٣) : زينب بنت
خزيمة.
٤٩ (مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَها) : تحسبونها
الصفحه ٢٥٢ :
الكاظمون أصحاب القلوب (١).
٢٨ (يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ) : هذا باب من النظر يذهب فيه
الصفحه ٢٥٩ : التشبيه المقارب (١) ، وإذا أردت أبعد منه قلت : هو كأنه زيد ، والكاف أبلغ
في نفي التشبيه (٢) ، أي : لو قدّر
الصفحه ٢٦٩ : يقول : أنا أعز من بها (٢) وأكرم.
إستبرق (٣) : قيل ذلك
لشدّة بريقه (٤).
(مُتَقابِلِينَ) : أي
الصفحه ٢٨٥ : ) ، كقولك : جئت بزيد ، أي : أحضرته وأجأته (٢).
٢١ (مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ) : (سائِقٌ) : من الملائكة