الصفحه ١٩٩ : (٢).
(وَتُخْفِي فِي
نَفْسِكَ مَا اللهُ مُبْدِيهِ) : من الميل إليها وإرادة طلاقها (٣).
وقيل (٤) : هو ما أعلمه
الصفحه ٢٠١ : ء من النساء.
(مِنْ بَعْدُ) : من بعد التسع ؛ إذ لمّا خيّرن فاخترنه أمر أن يكتفي
بهن (١).
٥٣ (غَيْرَ
الصفحه ٢١٢ :
وظالمنا مغفور له».
٤٥ (عَلى ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ) : لأنّها خلقت للنّاس.
ومن
سورة يس
٦ (ما
الصفحه ٢١٤ : غَفَرَ لِي) : بأي شيء غفر [لي] (١).
[٨٠ / ب] ٢٨ (مِنْ جُنْدٍ) : / أي : لم نحتج إلى جند.
٢٩ (خامِدُونَ
الصفحه ٢١٧ : المسبّب ، وإن كان
الذرية الأولاد فذكرهم لأنه لا قوة لهم على السّفر كقوّة الرجال.
٤٢ (مِنْ مِثْلِهِ) : من
الصفحه ٢١٨ :
لرب العالمين».
٥٢ (مِنْ مَرْقَدِنا) : يخفّف عنهم بين النفختين فينامون (١).
٥٥ (فِي شُغُلٍ
الصفحه ٢٢٢ : ، أي : بزينة من الكواكب.
٧ (وَحِفْظاً) : حفظناها حفظا.
(مارِدٍ) : خارج إلى أعظم الفساد
الصفحه ٢٤٦ :
٢٢ (فَوَيْلٌ لِلْقاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ
اللهِ) : أي : للقاسية من ترك ذكر الله.
٢٣
الصفحه ٢٦٤ : تقدّم له عندهم من التسمية (٣).
(بِما عَهِدَ عِنْدَكَ) : فيمن آمن (٤) به من كشف العذاب عنه (٥).
٥١
الصفحه ٢٩٨ : : (الْمُنْتَهى) لأنّ رؤية الملائكة إليها تنتهي.
أو إليها ينتهي
ما يعرج إلى السماء من الملائكة وأرواح الشّهدا
الصفحه ٣٣٩ :
و «المهيمن»
مفيعل منه ، وقيل : الشهيد على خلقه بما يفعلون (١).
(الْعَزِيزُ) : الممتنع المنتقم
الصفحه ٤٣٧ : من
هذه الأمة إلا أدخله الله الجنّة إلا من شرد على الله».... ٨٨١
١١٢ ـ «لا يبلّغ عني
إلا رجل مني
الصفحه ١٤ : إذا صار إلى خمس وسبعين سنة ، عن عليّ رضياللهعنه (٣).
(لِكَيْلا يَعْلَمَ) : لما فيه من الاعتبار
الصفحه ٣٢ : طريق الجنة (١). أو من عمي عن هذه العبر المذكورة فهو عمّا غاب عنه من
أمر الآخرة أعمى (٢).
٧٣ (وَإِنْ
الصفحه ٣٣ : ».
٧٦ (وَإِنْ كادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ
الْأَرْضِ) ، حين قالت اليهود : إن أرض الشّام أرض الأنبيا