الصفحه ١٠٩ : ) : أول أعمالهم ، (وَما خَلْفَهُمْ) : آخرها (٢).
٧٨ (مِلَّةَ أَبِيكُمْ) : أي : حرمة إبراهيم
الصفحه ٢٣٤ : الأقوال السالفة بقوله : «وأولى الأقوال في ذلك عندي بالصواب
أن يقال : إن القوم سألوا ربهم تعجيل صكاكهم
الصفحه ٤٥٠ :
أود
يؤده
١٦٥
أفف
أف
٤٩٨
أول
التأويل
الصفحه ٤٩٢ :
القرآن : للفراء. الجزء
الأول بتحقيق : أحمد يوسف نجاتي ومحمد علي النجار.
والثاني بتحقيق
: محمد علي
الصفحه ٤٩٧ : ............................................................. ٥
ـ ١٠
الدارسة : عصر
النيسابوري وحياته الشخصية............................. ١١
ـ ١٦
الفصل الأول
الصفحه ١٥٥ :
الشجرة التي في النار ، وكانت تزداد على اشتعال النار اخضرارا.
وقيل (١) : (بُورِكَ مَنْ فِي
الصفحه ٧٤ :
من فتنت الذهب بالنار (١).
(عَلى قَدَرٍ) : موعد ومقدار الرسالة وهو أربعون سنة (٢).
٤٤
الصفحه ١٠٨ :
نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ) ، أي : نزل عليه الذكر على زعمه وعند من آمن به ، ولو
كان
الصفحه ٤٣٨ :
أن اجمع المال فأكون من التاجرين ، ولكن أوحي إليّ أن سبّح بحمد ربك ...» ٤٧٧
١٢٨ ـ «ما عام بأمطر
الصفحه ١٢٨ :
(مِنْ شَجَرَةٍ
مُبارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ) : لأنّ الله بارك في زيتون الشّام ، وزيتها أضوأ وأصفى
الصفحه ٢٢٤ : ) : يقول هذا لذاك : لم غرّرتني؟ وذلك يقول : لم قبلت مني؟.
٢٨ (تَأْتُونَنا عَنِ الْيَمِينِ) : تقهروننا
الصفحه ٦ : .
(وَمِنْها جائِرٌ) : أي : من السّبيل ما هو مائل عن الحق (١).
١٠ (تُسِيمُونَ) : ترعون أنعامكم ، والسّوم في
الصفحه ١٥ :
العشيرة (١) ، أي : الله جعل من الأزواج بنين ومن يعاون على ما
يحتاج إليه بسرعة. يقال : حفد أسرع في
الصفحه ٢١ :
٢ (أَلَّا تَتَّخِذُوا) : معناه الخبر لئلا يتخذوا.
٣ (ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنا) : أي : يا ذريّة
الصفحه ١١٦ : ، أو سبقوا إلى الجنّة (٣).
٦٣ (وَلَهُمْ أَعْمالٌ مِنْ دُونِ ذلِكَ) : من دون ما ذكروا بها من أعمال