الصفحه ٩٥ :
ومن
سورة الحج
«الزّلزلة» (١) : شدّة الحركة
على الحال الهائلة (٢) ، من : «زلّت قدمه» ثمّ ضوعف
الصفحه ١٠٥ : (أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ) : أول آية في القتال (٣).
__________________
(١) أي أن القانع هو
الذي
الصفحه ٢٥٠ : (٣).
٦ (وَكَذلِكَ حَقَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ) : أي : على مشركي العرب كما حقّت على من قبلهم.
(أَنَّهُمْ) : بدل من
الصفحه ٣٣٠ : (٢).
(وَتَرَبَّصْتُمْ) : قلتم : (نَتَرَبَّصُ بِهِ
رَيْبَ الْمَنُونِ) (٣).
١٥ (هِيَ مَوْلاكُمْ) : أولى بكم.
١٦
الصفحه ٣٦٥ :
١٧ (تَدْعُوا مَنْ أَدْبَرَ) : لما كان مصيره إليها كانت كأنها دعته (١).
١٨ (فَأَوْعى) : جعله في
الصفحه ٨ : (٣) :
تخوّف الرّحل
(٤) منها تامكا (٥) قردا
كما تخوّف
عود النّبعة السّفن
الصفحه ٣٤ : (٦).
٨١ (وَزَهَقَ الْباطِلُ) : ذهب.
٨٢ (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ) : وذلك أنّه البيان
الصفحه ٤٤ : أو مهربا (٥).
٢٨ (وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ) : وجدناه غافلا (٦) ، ولو كان بمعنى صددنا
الصفحه ٢١٣ : الرَّحْمنَ بِالْغَيْبِ) : أي : بالغيب عن الناس ، أو فيما غاب عنه من أمر
الآخرة.
١٢ (وَنَكْتُبُ ما قَدَّمُوا
الصفحه ٢٢١ : (فَيَكُونُ) من قوله : (كُنْ فَيَكُونُ) (٣) ؛ لأنّ الفعل واحد وإنما ينصب الثاني الذي يجب بوجوب
الأول كقولك
الصفحه ٣١٨ : » : الطّنافس المخملة (٣).
سورة
الواقعة
في الحديث (٤) : «من أراد
نبأ الأولين والآخرين ، ونبأ أهل الجنّة
الصفحه ٤٨٠ : ه ـ.
تفسير
المشكل من غريب القرآن العظيم على الإيجاز والاختصار : لمكي بن أبي طالب القيسي. تحقيق
الصفحه ٤٨٤ : ـ مصورة عن الطبعة الأولى
بالهند ١٣٤٤ ه ـ.
سنن
ابن ماجة : تحقيق :
الأستاذ فؤاد عبد الباقي. نشر : دار
الصفحه ٤٩٣ : : الدكتور عبد العال سالم مكرم ، والدكتور أحمد مختار عمر. من
مطبوعات جامعة الكويت ـ ١٤٠٢ ه ـ ١٩٨٢
الصفحه ٥٠ : : جعلنا لوقت إهلاكهم موعدا ، ولكنّ المصدر أولى لتقدم (أَهْلَكْناهُمْ) (٦) ، والفعل يقتضي المصدر وجودا