الصفحه ٣٧٣ : .
٨ (النَّاقُورِ) : أول النّفختين ، فاعول من «النّقر».
١١ (ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ) : الوليد بن المغيرة
الصفحه ٢٩٧ :
وعلى الأول محمد دنا من جبريل عليهماالسلام.
٨ (فَتَدَلَّى) : زاد في القرب (١) ، والتدلي : النزول
الصفحه ٢١٠ : موحد.
١١ (وَما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ
مِنْ عُمُرِهِ) : أي : من عمر آخر غير الأول
الصفحه ٣٣٤ : «استفعل» في أول وهلة كما بني «افتقر» على «افتعل» ، وهو من
الفقر ، ولم يقل منه : «فقر» ولا استعمل بغير
الصفحه ٢٧٧ : أولى بأس في القتال ، ونجدة في الحروب ، ولم يوضع لنا الدليل
من خبر ولا عقل على أن المعنيّ بذلك هوازن
الصفحه ١٠٧ :
، أو أخبره أحد من الرسل بأنه رسول الله فهو النبي الذي لا يكون رسولا. وهذا هو
الأولى» اه.
ينظر تفسيره
الصفحه ٤ : » (٣) : الوحي
بالنّبوّة (٤) ، كقوله تعالى (٥) : (يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ
أَمْرِهِ) ، أو هو البيان عن الحق الذي يجب
الصفحه ٢١٥ : . هذه ثمانية وعشرون
منزلا ، أربعة عشر منها شامية أولها الشرطان وآخرها السّماك ، لأنها في شق الشام
من
الصفحه ٣٢٩ : يعقل تنزيه الله بما فيه من الآيات (٢).
٣ (هُوَ الْأَوَّلُ) قبل كل شيء ، (وَالْآخِرُ) بعد كل شي
الصفحه ٨٤ : القول فقال :
«وأولى الأقوال في ذلك بالصواب قول من قال : معنى ذلك : أو لم ير الذين كفروا أن
السموات
الصفحه ٢٣١ :
والنّسب :
الشّركة ، وهذا أولى لقوله : (لَمُحْضَرُونَ) أي : مزعجون في العذاب ، فيكون على القول
الصفحه ٤٢١ : لزمك من شكر نعمة الفتح (٢).
[سورة المسد]
١ (تَبَّتْ) : خابت وخسرت (٣) ؛ والإضافة إلى اليد لأنّ
الصفحه ٤٤١ : أراد نبأ
الأولين والآخرين ، ونبأ أهل الجنة والنار ...».............. ٧٩٢
٢٠٤ ـ «من قرأ القرآن
في
الصفحه ٢٨٤ : القبور (٣) ، أو من بطون الأمّهات (٤).
١٥ (أَفَعَيِينا) : عجزنا عن إهلاك الخلق الأول ، ألف تقرير
الصفحه ٢٤٣ :
الأول : الشّياطين ، والثاني : الإنس (١) ، أو الأول الرؤساء ، والثاني الأتباع (٢).
(لا مَرْحَباً