الصفحه ٣٧٥ : في
تفسيره : ٢٩ / ١٦٥ ، وأورده السيوطي في الدر المنثور : ٨ / ٤١٨ ، وعزا إخراجه إلى
عبد بن حميد عن
الصفحه ٣٨٤ : ء فنسميه القصر».
(٨) بضم الجيم وصيغة
الجمع ، وتنسب هذه القراءة إلى ابن عباس ، وقتادة ، وسعيد بن جبير
الصفحه ٣٨٥ : ؟!.
سورة النبأ إلى آخر القرآن
٩ (نَوْمَكُمْ سُباتاً) : قطعا لأعمالكم (٥) ، ويوم السّبت لقطعهم العمل فيه
الصفحه ٣٨٦ : ) : مجتمعة بعضها إلى بعض ، جنّة لفّاء ، وجمعها «لفّ» ،
ثم «ألفاف» (٢).
وفي الحديث (٣) : «كان عمر
وعثمان
الصفحه ٣٨٩ : ، وتفسير القرطبي : ١٩ / ٢٠٦.
(١١) نسب إلى أبي
بكر الصديق رضياللهعنه
، وقد ورد هذا القول في أثر طويل
الصفحه ٣٩٦ : ثناؤه : إن كتاب أعمال الأبرار
لفي ارتفاع إلى حد قد علم الله جل وعز منتهاه ، ولا علم عندنا بغايته ، غير
الصفحه ٣٩٧ : الأخدود إلى أصحابها
__________________
(١) معاني القرآن
للفراء : ٣ / ٢٥٠ ، وتفسير الطبري : ٣٠ / ١١٣
الصفحه ٤٠٠ : .
(٢) ينظر الكشاف : ٤
/ ٢٤٤.
(٣) ورد هذا القول
في عدة آثار منها المرفوع إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٠١ : تفسيره : ٣٠ / ١٧١ عن مجاهد
، والحسن.
وأورده السيوطي في الدر المنثور
: ٨ / ٥٠٣ ، وزاد نسبته إلى الفريابي
الصفحه ٤٠٦ : «الدّسيس» فكان «دسّسها» ، والعرب تقلب المضعّف إلى الياء تحسينا (٦) للفظ.
١٤ (فَدَمْدَمَ) : أهلك واستأصل
الصفحه ٤٠٩ : رضياللهعنه.
وأورده الحافظ في الكافي
الشاف : ١٨٥ ، وعزا إخراجه إلى عبد الرازق عن ابن مسعود.
وروى هذا الأثر
الصفحه ٤١٨ : نسبته إلى الواقدي ، وابن مردويه ، وأبي نعيم ، والبيهقي عن عائشة رضي الله
تعالى عنها.
(٤) ينظر هذا
الصفحه ٤٢١ : لزمك من شكر نعمة الفتح (٢).
[سورة المسد]
١ (تَبَّتْ) : خابت وخسرت (٣) ؛ والإضافة إلى اليد لأنّ
الصفحه ٤٢٢ : (٢) : (إِنَّمَا اللهُ إِلهٌ واحِدٌ) ، و (أَحَدٌ) أبلغ من (واحِدٌ) ؛ لأنّه لا يدخل في العدد ، وإذا قلت : لا يقاومه
الصفحه ٤٢٤ :
تم
كتاب
إيجاز
البيان عن معاني القرآن
بحمد
الله ومنه والصلاة على محمد
وآله
الطاهرين أجمعين