الصفحه ١١٥ :
هذا المعنى في الدر المنثور : ٦ / ١٠٣ عن الحسن ، وعزا إخراجه إلى عبد الرزاق ،
وعبد بن حميد ، وابن
الصفحه ١٢٥ : ... ومات مسطح سنة أربع وثلاثين في
خلافة عثمان ، ويقال : عاش إلى خلافة علي وشهد معه صفين ، ومات في تلك السنة
الصفحه ١٢٧ : إلى الدّر في حسنه وصفائه (٧).
__________________
(١) الصحاح : ٣ /
٩٨٨ (وسوس) ، واللسان : ٦ / ٢٥٤
الصفحه ١٣٣ : : ١٠ / ٥٥٦ ، وقال : «ولفظ الآية يدفع هذا المعنى» ، وأشار إلى
القول الثاني ورجحه ، وقال : «وذلك هو مقتضى
الصفحه ١٣٤ : ، من بروك الإبل (٢).
[٦٩ / أ] (نَذِيراً) : داعيا إلى الرشد وصارفا عن الغيّ ، ويجوز صفة للنبي
الصفحه ١٣٧ :
للزجاج : ٤ / ٦٤ ، وقال ابن عطية في المحرر الوجيز : ١١ / ٢٧ : «ومعنى الآية :
وقصدنا إلى أعمالهم التي هي في
الصفحه ١٤٠ : قَبَضْناهُ إِلَيْنا) : [هو] (١) من الغداة إلى الظهيرة ، والظلّ هو المخصوص بالقبض (٢) كما أنّ الفيء
مخصوص
الصفحه ١٤١ : وقلته».
وأورده السيوطي في الدر
المنثور : ٦ / ٢٦٤ ، وزاد نسبته إلى عبد بن حميد ، وابن المنذر عن ابن
الصفحه ١٤٢ : السيوطي في الدر
المنثور : ٦ / ٢٧٠ ، وزاد نسبته إلى الفريابي ، وعبد بن حميد ، وابن المنذر عن
مجاهد
الصفحه ١٤٣ :
والقوم خلفة ، أي : مختلفون.
٦٣ (وَعِبادُ الرَّحْمنِ) : مرفوع إلى آخر السورة على الابتداء ، وخبره
الصفحه ١٤٨ :
المنثور : ٦ / ٢٩٥ ، وزاد نسبته إلى الفريابي ، وعبد بن حميد ، وابن المنذر عن ابن
مسعود.
وانظر معاني
الصفحه ١٥٣ : لمثل هذا التأويل.
(٤) أي أن الشياطين
يسترقون السمع ثم يلقون ما سمعوه إلى أوليائهم من الإنس وهم الكهنة
الصفحه ١٥٥ : التوراة ولم يعلق عليه ، وكذا ابن عطية في المحرر الوجيز : (١١ /
١٧٣ ، ١٧٤) وعزاه إلى الثعلبي.
(٤) في
الصفحه ١٥٦ : السيوطي في الدر
المنثور : ٦ / ٣٤٤ ، وزاد نسبته إلى عبد بن حميد ، وابن المنذر.
وذكره الحافظ ابن كثير في
الصفحه ١٥٧ :
الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَمِنَ الصَّالِحِينَ) [سورة آل عمران : آية : ٤٦].
(٦) نص هذا القول في
معاني القرآن