الصفحه ٣١٩ : أنّ
النّبيّ صلىاللهعليهوسلم قرأ (وَكُنْتُمْ أَزْواجاً
ثَلاثَةً) إلى (وَالسَّابِقُونَ) ، فقال
الصفحه ٣٢٨ :
النهاية : ٢ / ١٣ : «مقرئ موثق ، أخذ القراءة عرضا عن طلحة بن مصرف ...».
(٤) ينظر هذه
القراءة المنسوبة إلى
الصفحه ٣٣٠ : سعيد بن جبير إلى الحجاج بكى بعض أصحابه
فسلّاه سعيد بهذه الآية (٩).
__________________
(١) أخرج
الصفحه ٣٣١ : ينالكم في كتاب قد سبق لا سبيل إلى تغييره. [٩٧ / أ] قال ابن مسعود (١) : «لجمرة على
لساني تحرقه جزءا جز
الصفحه ٣٣٧ : : تمكنوا في الإيمان واستقرّ في قلوبهم وجمعوه إلى
سكنى الدار وهم الأنصار بالمدينة.
(وَلا يَجِدُونَ فِي
الصفحه ٣٤٢ :
الْآخِرَةِ كَما يَئِسَ الْكُفَّارُ) ممن مات كافرا وصار إلى القبر.
سورة
الصف
٤ (مَرْصُوصٌ) : مكتنز ملتصق
الصفحه ٣٤٥ :
(وَإِنْ تَعْفُوا) كان من المهاجرين من قال : إذا [رجعت] (١) إلى مكة لا
ينال أهلي مني خيرا بصدّهم
الصفحه ٣٤٦ : : ٢ / ٤١١ إلى : وأبيّ بن خلف وعبد الله خلف بن عبد الله. وفي المحتسب
لابن جني : ٢ / ٣٢٣ : «جابر بن عبد الله
الصفحه ٣٥٤ : لمكي : ٣٥٠.
(٧) لم أقف على نص
هذا القول المنسوب إلى عائشة رضياللهعنها
، وأورده القرطبي في تفسيره
الصفحه ٣٥٧ : ظهورهم السّفافيد» (٦).
__________________
(١) لم أقف على هذا
القول منسوبا إلى عمرو بن عبيد ، ونقله
الصفحه ٣٥٨ : وإن أطلنا [ها] (٢) إلى عقابهم.
والاستدراج :
الأخذ على غرّة (٣).
٤٨ (وَلا تَكُنْ كَصاحِبِ الْحُوتِ
الصفحه ٣٦١ : إلى عبد بن حميد عن قتادة رحمهالله تعالى.
(٣) ذكر نحوه
الماوردي في تفسيره : ٤ / ٢٩٨ عن قتادة ، ونص
الصفحه ٣٦٣ : على شرط البخاري.
وأورده السيوطي في الدر
المنثور : ٨ / ٢٧٧ ، وزاد نسبته إلى الفريابي ، وعبد بن حميد
الصفحه ٣٦٧ : (وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِراجاً) : فيه إشارة إلى أنّ نور القمر / من الشّمس ، [١٠٢ / ب]
فالشّمس سراج والقمر نور
الصفحه ٣٦٨ : حديث أخرجه أحمد وابن أبي شيبة».
وأورده السيوطي في الدر
المنثور : ١ / ٤٩ وعزا إخراجه إلى أحمد ، ومسلم