الصفحه ١٢٦ : ) ، ١١ /
٣٢٠ (سبل). وانظر هذا القول في تفسير الماوردي : ٣ / ١١٩.
ونقل القرطبي في تفسيره : ١٢
/ ٢٢١ عن
الصفحه ١٣٢ : حتى الجمعة والعيدين.
__________________
(١) أخرج الطبري هذا
القول في تفسيره : ١٨ / ١٧٠ ، وابن أبي
الصفحه ١٤٠ : القول الذي ذكره المؤلف
في معاني القرآن للفراء : ٢ / ٢٦٨ ، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة : ٣١٣ ، وتفسير
الصفحه ١٤٧ : الكشاف : ٣ / ١٠٨.
(٣) هذا قول أبي
عبيدة في مجاز القرآن : ٢ / ٨٤ ، وذكره اليزيدي في غريب القرآن : ٢٨١
الصفحه ١٥٠ : ».
(١) أخرج الطبري نحو
هذا القول في تفسيره : ١٩ / ٨٧ عن مجاهد.
وقال البغوي في تفسيره : ٣ /
٣٩٠ : «أي خالص من
الصفحه ١٦٢ :
بـ «عجل لكم» (٢).
٨٢ (وَإِذا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ) : وجب الغضب [عليهم] (٣) ـ أو حق القول
بأنهم لا
الصفحه ١٦٩ : ، ومنه قوله تعالى : (وَجَعَلُوا الْمَلائِكَةَ
الَّذِينَ هُمْ عِبادُ الرَّحْمنِ إِناثاً)
اه.
وأورد الفخر
الصفحه ١٧٠ : مِنْهُما) : من كتابي موسى ومحمد عليهماالسلام.
٥١ (وَلَقَدْ وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ) : في الخبر عن أمر
الصفحه ١٨٠ : .
(٢) أخرج الطبري هذا
القول في تفسيره : ٢١ / ٢٥ عن قتادة ، وذكره الفراء في معانيه : ٢ / ٣٢٢.
وانظر هذا
الصفحه ١٨٥ : ، وعلى هذا قول أبي حنيفة (٨) في استثناء
__________________
(١) لم أقف على
تخريج هذا الخبر.
(٢) ذكر
الصفحه ١٨٦ : الابتداء في أثناء الكلام ؛ لأنّ قوله : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ) قد فرغ فيها «أن» من عملها.
وقيل
الصفحه ١٩٢ : هذا
القول في سبب نزول هذه الآية ، وذكر الواحدي في أسباب النزول : ٤٠٧ أن الآية نزلت
في أبي سفيان
الصفحه ١٩٧ : الطبري رحمهالله في تفسيره : ٢١ / ١٥٥ : «والصواب من القول في ذلك أن يقال : إن الله
تعالى ذكره أخبر أنه
الصفحه ١٩٩ : ولا اختيار لأحد هاهنا ولا رأى ولا قول كما قال تعالى : (فَلا وَرَبِّكَ لا
يُؤْمِنُونَ حَتَّى
الصفحه ٢٠١ :
(٧).
__________________
(١) أخرج الطبري نحو
هذا القول في تفسيره : ٢٢ / ٢٩ عن قتادة ، ونقله الماوردي في تفسيره : ٣ / ٣٣٤ عن
ابن عباس