الصفحه ٣١١ : (٩).
__________________
وتفسير الماوردي : ٤ / ١٤٧ ،
وزاد المسير : ٨ / ١٠٧.
(١) تفسير القرطبي :
١٧ / ١٥٥.
(٢) في قوله تعالى
الصفحه ٣١٧ : :
آية : ٩٨ ، وانظر هذا القول في معاني القرآن للزجاج : ٥ / ١٠٣ ، وتفسير القرطبي : (١٧
/ ١٨٥ ، ١٨٦
الصفحه ٣٢٥ : : ٦ /
١٩٧ (كلس) : «التكليس : التمليس».
(٣) من قوله تعالى :
(وَمَتاعاً
لِلْمُقْوِينَ)
آية : ٧٣.
(٤) ينظر
الصفحه ٣٣٩ :
وَبَيْنَكُمُ الْعَداوَةُ) : بالفعال (وَالْبَغْضاءُ) بالقلوب.
(إِلَّا قَوْلَ
إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ) أي
الصفحه ٣٧٠ :
__________________
بالألف واللام ،
والأوجب أن يكون طريقة الهدى والله أعلم».
(١) ينظر هذا القول
في تفسير الماوردي : ٤ / ٣٢٦
الصفحه ٣٩١ : : ٣٠ / ٥٤ ، ومعاني القرآن للزجاج : ٥ / ٢٨٤ وهو قول الجمهور
كما في زاد المسير : ٩ / ٢٩.
وانظر معاني
الصفحه ٤٠١ : ،
والكشاف : ٤ / ٢٤٧ ، والبحر المحيط : ٨ / ٤٦٣.
(٢) أخرج الطبريّ
هذا القول في تفسيره : ٣٠ / ١٦٨ عن ابن عباس
الصفحه ٤٠٨ : ]
٣ (أَنْقَضَ ظَهْرَكَ) : أثقله حتى سمع نقيضه (٦).
__________________
القرطبي هذا القول
في تفسيره : ٢٠ / ٩٢
الصفحه ٤١٤ : : ٨ / ٣٦٢ (نقع).
(٢) إشارة إلى قوله
تعالى : (فَوَسَطْنَ
بِهِ جَمْعاً)
[آية : ٥].
(٣) ينظر خبر هذه
السرية
الصفحه ١٥ : ) : أي : إذا أمرنا (٣).
(أَوْ هُوَ أَقْرَبُ) : على تقدير قول المخاطب وشكه ، أي : كونوا فيها على
هذا
الصفحه ٢٠ :
والحسن أوّل
قوله (١) : (وَما جَعَلْنَا
الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ) بالمعراج (٢).
وقد رويت
الصفحه ٣١ : قوله تعالى :
(فَيُرْسِلَ
عَلَيْكُمْ قاصِفاً مِنَ الرِّيحِ فَيُغْرِقَكُمْ بِما كَفَرْتُمْ ثُمَّ لا
الصفحه ٣٤ : القرطبي : ١٠ / ٣٠٥.
(٣) ثبت ذلك في صحيح
البخاري : (٥ / ٢٢٧ ، ٢٢٨) ، كتاب التفسير ، باب قوله : (إِنَّ
الصفحه ٣٦ : معرفة مخلوق مجاور له ، دلالة على أنه عن إدراك
خالقه أعجز» اه.
(٢) أخرج الطبري نحو
هذا القول في تفسيره
الصفحه ٣٧ : بقوله : «وأشبه
الأقوال في ذلك بالصواب ، القول الذي قاله قتادة من أنه بمعنى المعاينة ، من قولهم
: قابلت