الصفحه ٢٢٠ : إن المراد من قوله تعالى : (نُعَمِّرْهُ) : نمد له في
العمر ونطيل فيه ، ونرده إلى أرذله.
انظر تفسير
الصفحه ٢٢١ : (فَيَكُونُ) من قوله : (كُنْ فَيَكُونُ) (٣) ؛ لأنّ الفعل واحد وإنما ينصب الثاني الذي يجب بوجوب
الأول كقولك
الصفحه ٢٢٩ : ، فذلك قوله : (فَساهَمَ فَكانَ مِنَ
الْمُدْحَضِينَ) أي : قارع بالسّهام
الصفحه ٢٤٣ : / ب]
__________________
(١) نقل الماوردي
هذا القول في تفسيره : ٣ / ٤٥٦ عن الحسن.
(٢) أخرج الطبري هذا
القول في تفسيره : ٢٣ / ١٨٠
الصفحه ٢٤٧ : القرطبي : ١٥ / ٢٦٤.
(٣) نقل الماوردي
هذا القول في تفسيره : ٣ / ٤٧١ ، وقال : «حكاه النقاش».
(٤) نقله
الصفحه ٢٥٨ : والعذاب يحضر.
__________________
(١) أخرج الطبري هذا
القول في تفسيره : (٢٥ / ١ ، ٢) عن السدي ، ونقله
الصفحه ٢٦٣ : القول في المراد بـ «الرحمة» دون عزو.
(٢) في «ك» : مواضعها.
(٣) ورد هذا القول
في أثر أخرجه الطبري في
الصفحه ٢٦٤ : ) :
__________________
(١) نص هذا القول في
تفسير الماوردي : ٣ / ٥٣٤ ، وقال : «مأخوذ من «العشو» ، وهو البصر الضعيف ، ومنه
قول
الصفحه ٢٦٥ : ، وتفسير
الطبري : ٢٥ / ٨٦.
(٣) سورة الأنفال :
آية : ٣٥.
(٤) من قوله تعالى :
(ما
ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا
الصفحه ٢٩٠ : (١).
٧ (الْحُبُكِ) : طرائق الغيم وأثر حسن الصّنعة فيه (٢).
و «المحبوك» :
ما أجيد عمله (٣).
٨ (لَفِي قَوْلٍ
الصفحه ٢٩٣ : ).
__________________
(١) نقل الماوردي
هذا القول في تفسيره : ٤ / ١٠٦ عن السدي.
وعزاه القرطبي في تفسيره : ١٧
/ ٥١ إلى أبي
الصفحه ٢٩٧ : (٥) : (فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلى قَلْبِكَ).
__________________
غار حراء.
ينظر هذا القول في تفسير القرطبي
: ١٧
الصفحه ٣٠١ : النعمة لأنّ النقم المعدّدة التي نزلت بمن قبل
__________________
(١) من قوله تعالى :
(وَأَنَّهُ
هُوَ
الصفحه ٣٠٥ :
للزجاج : ٥ / ٨٥ ، وانظر إعراب القرآن للنحاس : ٤ / ٢٨٦ ، وتفسير القرطبي : ١٧ /
١٢٨.
(٣) من قوله تعالى
الصفحه ٣١٠ : القرآن : ٢ / ٢٤٢ ، وابن قتيبة في تفسير
غريب القرآن : ٤٣٦.
وأخرج الطبري نحو هذا القول
في تفسيره : ٢٧