الصفحه ٦٣ :
عيسى بن مريم لا ما تقول النصارى أنه ابن الله (١).
(قَوْلَ الْحَقِ) : أي : هو قول الحق وكلمته
الصفحه ٦٥ : ».
(٣) من قوله تعالى :
(إِذا
تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُ الرَّحْمنِ خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِيًّا)
[آية : ٥٨
الصفحه ٨٩ :
مغاضبا لقومه حين استبطأ وعد الله ، فخرج بغير أمر ولم يصبر ؛ بدليل قوله (١) : (فَاصْبِرْ لِحُكْمِ
الصفحه ٩٧ : : ٢ / ٩٣٥.
(٤) ومعنى هذا القول
كما في تفسير الطبري : ١٧ / ١٢٥ أن من كان يحسب أن لن ينصر الله محمدا في
الصفحه ٩٨ : ءً) (٦) (الْعاكِفُ فِيهِ) : (سَواءً) رفع بالابتداء. و (الْعاكِفُ)
__________________
(١) أخرج الطبري هذا
القول في
الصفحه ١١١ : .
(٣) في قوله تعالى :
(ثُمَّ
خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا
الصفحه ١٢٢ : المجاز فيه ...».
وأخرج الطبري في تفسيره : (١٨
/ ٧٣ ، ٧٤) هذا القول عن ابن عباس ، وسعيد بن جبير ، وعكرمة
الصفحه ١٣٨ : ...».
(٣) أخرج الطبري هذا
القول في تفسيره : ١٩ / ٩ عن ابن زيد ، ونقله الماوردي في تفسيره : ٣ / ١٥٦ عن ابن
زيد
الصفحه ١٣٩ : )
، ٧ / ٨٧ (لصص) ، ١١ / ٢٦٥ (رتل).
(٣) في قوله تعالى :
(وَلَقَدْ
أَتَوْا عَلَى الْقَرْيَةِ الَّتِي
الصفحه ١٦٥ : ، وقتادة ، والضحاك.
ورجحه الطبري ، وذكره البغوي
في تفسيره : ٣ / ٤٣٧ ، وقال : «هذا قول أكثر المفسرين
الصفحه ١٧٢ : القول في تفسيره : ٣ / ٢٤٠ عن مقاتل ، وكذا ابن الجوزي في زاد المسير : ٣ /
٢٤٥ ، والقرطبي في تفسيره : ١٣
الصفحه ١٧٥ : / ١٣٥ ، وأخرج نحو هذا القول عن ابن زيد.
وقال البغوي في تفسيره : ٣ /
٤٦٣ : «نظيره قوله عزوجل
الصفحه ١٧٧ : بَيِّناتٌ فِي صُدُورِ) : أي : حفظ القرآن وحفظ الكتاب
__________________
(١) هذا قول الفراء
في معانيه
الصفحه ١٨١ : بالإعادة لما خلق.
__________________
(١) أخرج الطبري هذا
القول في تفسيره : ٢١ / ٣٢ عن قتادة ، ونقله
الصفحه ١٨٩ : ، أي : أحسن خلق كل شيء حتى جعل
الكلب في خلقه حسنا.
ولفظ الكسائي :
أحسن ما خلق ، وقول / سيبويه