الصفحه ٢٣١ :
والنّسب :
الشّركة ، وهذا أولى لقوله : (لَمُحْضَرُونَ) أي : مزعجون في العذاب ، فيكون على القول
الصفحه ٢٤٨ : : ٤ / ٣٦٢ ، والماوردي في تفسيره : ٣ / ٤٧٤
، وقال : «وهو قول الجمهور».
ينظر أيضا تفسير البغوي : ٤ /
٨٧
الصفحه ٢٥٠ : : ٤ / ٣٦٦ ، والكشاف : ٣ / ٤١٥ ، وتفسير
القرطبي : ١٥ / ٢٩٣.
(٤) هذا قول الأخفش
في معانيه : ٢ / ٦٧٥ ، ونص
الصفحه ٢٧٣ : لا إِلهَ إِلَّا اللهُ) : دم عليه اعتقادا وقولا (٨).
__________________
(١) هذا قول الفراء
في
الصفحه ٢٧٤ :
٢١ (طاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ) : أي : هذا قولهم في الأمر.
(فَإِذا عَزَمَ الْأَمْرُ) : كرهوه
الصفحه ٢٨٥ : .
(٢) ينظر معاني
القرآن للزجاج : ٥ / ٤٥ ، وإعراب القرآن للنحاس : ٤ / ٢٢٥.
(٣) ورد هذا القول
في أثر أخرجه
الصفحه ٣١٥ :
/ ١٤١ ، ١٤٢) ، وتفسير المشكل لمكي : ٣٣٤ ، وتفسير القرطبي : ١٧ / ١٧٣.
(٣) هذا قول الفراء
في معانيه
الصفحه ٣٢٦ : التكذيب ، فيدخل فيه قول العرب
: مطرنا بنوء كذا (٢).
وقيل (٣) : تجعلون حظكم
من القرآن الذي رزقتم التكذيب
الصفحه ٣٤٢ : الطبري : ٢٨ / ٨٦ ، ومعاني الزجاج : ٥ / ١٦٤ ،
والمفردات للراغب : ١٩٦.
(٣) من قوله تعالى :
(هَلْ
الصفحه ٤١٦ : /
٢٨٩ عدة أقوال في المراد بـ ـ «النعيم» ـ ، وعقب عليها بقوله : «والصواب من القول
في ذلك أن يقال : إن
الصفحه ١١ : .
(وَيَجْعَلُونَ لِما لا
يَعْلَمُونَ) : أنه يضر وينفع.
(نَصِيباً) : يتقربون به إليه ، أي : الأصنام ، كما في قوله
الصفحه ١٦ : ظاهر القول (٤).
(أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ
هِيَ أَرْبى مِنْ أُمَّةٍ) : أعزّ وأزيد (٥) ، وكانوا يعقدون
الصفحه ٢٥ : : (احْشُرُوا
الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْواجَهُمْ)
، أي قرناءهم من الشياطين. اه.
وانظر هذا القول في الكشاف
الصفحه ٣٣ : الرحمن بن غنم رضياللهعنه وذكر الحافظ ابن كثير هذا القول في تفسيره : ٥ / ٩٧ ، وقال : «وهذا القول
ضعيف
الصفحه ٦٠ : ص (١٤٤) عند
تفسير قوله تعالى : (قالَ
رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ