الصفحه ١٠٨ : : «يكفيك أن هذا حديث لم يخرجه أحد من أهل الصحة ،
ولا رواه ثقة بسند سليم متصل ، وإنما أولع به ويمثله
الصفحه ٢٤ :
كثّرنا (١) ، أمره وآمره. وفي الحديث (٢) : «خير المال
مهرة مأمورة» (٣).
٢٠ (كُلًّا نُمِدُّ هؤُلا
الصفحه ٣٠ : رحمهالله تعالى.
وعقّب الطبري على هذه الأقوال
بقوله : «وأولى الأقوال في ذلك بالصحة أن يقال : إن الله تبارك
الصفحه ١١٦ : ، فذلك يبين عن صحة ما اخترنا في ذلك ؛ لأن «الزبر» هي الكتب ، يقال منه :
زبرت الكتاب : إذا كتبته» اه. انظر
الصفحه ١٥٤ : : «ومثل هذا لا
يوجد بإسناد صحيح ، ولو صح لكان على التفسير ، فتكون البركة راجعة إلى النار ، ومن
حولها إلى
الصفحه ١٨٩ : ) : بـ «ثمّ» صح معنى استولى على العرش بإحداثه (٣) ، كقوله (٤) : (حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجاهِدِينَ) حتى يصح معنى
الصفحه ٢١٣ : في
المحرر الوجيز : ١٢ / ٢٨٦ : «وذكر الناس في أسماء الرسل : صادق مصدوق ، وشلوم ،
وغير هذا ، والصحة
الصفحه ٢٣٩ :
كُرْسِيِّهِ جَسَداً) : أي : ألقيناه ؛ لأنه مرض فصار كالجسد الملقى (٤).
(ثُمَّ أَنابَ) : إلى الصحة.
٣٥ (لا
الصفحه ٢٨٩ : (٥).
٤ (فَالْمُقَسِّماتِ) : الملائكة (٦). وهذه أقسام يقسم الله بها ولا يقسم بها الخلق ؛ لأنّ
قسم الخلق استشهاد على صحة
الصفحه ٢٢٤ : »
__________________
(١) ورد هذا المعنى
في عدة آثار من عدة طرق ، منها ما أخرجه الدارمي في سننه : (١ / ١٤٤ ، ١٤٥) حديث
رقم ٥٣٧
الصفحه ٣٩٠ : بن أبي طالب رضياللهعنه.
وذكره الخطابي في غريب الحديث
: ٢ / ٢٩ عن أبي بكر الصديق رضي الله تعالى
الصفحه ١٧٨ :
بتمامه لهذه الأمّة (١).
[٧٥ / ب] وفي
الحديث (٢) : «أنا جيلهم في / صدورهم وقرابينهم من نفوسهم
الصفحه ٢١٢ :
كالمغلول عن التصرف (٢).
وفي حديث
النساء (٣) : «منهن غلّ قمل» فإنّه إذا يبس الغلّ قمل في
الصفحه ٣٥٧ : ساقٍ) : غطاء (٣). وقيل (٤) : عن شدة وعناء. وفي الحديث (٥) : «يخرّ
المؤمنون سجّدا ويبقى الكافرون كأنّ في
الصفحه ٢٦٠ : ما يسأل وفي
الحديث (١) : «اخرجوا إلى معايشكم وخرائثكم».
٢٣ (إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى