الصفحه ٦٠ : علينا عند الناس » (٢).
وقال يونس بن عبد الرحمن : وافيت العراق
فوجدت جماعة من أصحاب أبي جعفر وأبي عبد
الصفحه ٥٢٢ : (١).
الثاني
: ان وضع الحديث والكذب على النبي
الاعظم وعلى الثقات من صحابته والتابعين لهم باحسان كان شعار
الصفحه ٣٤٦ :
المقدمة مفردة مع خطبة مختصرة وسميت « المحكم والمتشابه » وطبع في ايران ، وربما
ينسب إلى السيّد المرتضى
الصفحه ٣٩٠ : الله مع الأئمة الكرام ـ
لأنه كان أضبط الاصول وأجمعها وأحسن مؤلفات الفرقة الناجية وأعظمها » (٤).
إلى
الصفحه ١١٧ : بكتاب ابن الغضائري ان اجعله منفرداً عنه راجياً من الله الجواد ، الوصول
الى سبيل الرشاد » (٢).
وعلى ذلك
الصفحه ١٤٥ : الجليل أبي القاسم
يحيى بن الصدر (٣)
السعيد المرتضى باستدعاء منه حيث قال السيد له : « إن شيخنا الموفق
الصفحه ٤٦٦ : ) ، وهو وشيخه المفيد إلى انه تعالى لا يقدر على عين مقدور العبد كما هو
مذهب الجبائي ، والسيد المرتضى إلى
الصفحه ٢٦٤ : ء العامل على حجية خبر كل إمامي لم يظهر منه فسق
، وعدم اعتبار الوثاقة فيه ، كما نسب إلى القدماء ، واختاره
الصفحه ٤٠٠ : النسخ
الصحيحة المقروءة على المشايخ ، أو المسموعة عنهم وانتخاب الصحيح عن الغلط ، والأصح
من الصحيح
الصفحه ٣٩٢ : ء والمتأخرين
تقسيم الحديث إلى الاقسام الاربعة
المشهورة تقسيم جديد حدث من زمن الرجالي السيد أحمد بن طاووس
الصفحه ٣٩١ : حديثاً ، الصحيح منها باصطلاح من تأخّر خمسة آلاف واثنان وسبعون
حديثاً ، والحسن مائة وأربعة وأربعون حديثاً
الصفحه ٤٥٢ : واحد بعد واحد (١).
ويتلوه في البطلان ما نسبه إلى هشام بن
حكم من الآراء كالتشبيه وغيره ، فإن هذه
الصفحه ٤٨٠ : أصحابنا ، عن ابان بن
عثمان ، عن زرارة.
٤ ـ عدَّة من أصحابنا ، عن جعفر بن محمد
، عن ابن الفضّال
الصفحه ٢٦٥ :
بالنسبة إلى من
يعتبر الوثاقة (١).
وفيه : أن نسبة العمل بخبر كل إمامي لم
يظهر منه فسق إلى قدما
الصفحه ١٧٤ :
هو المعيار في معرفة
الرجال وتمييز الثقات عن الضعاف.
ولا ريب أن هذا طريق صحيح يعدّ من الطرق