الصفحه ٤١٩ :
بطريق خاصّ نذكره عند البحث عن كتاب « التهذيب ».
والذي عند سيد المحقّقين ، البروجردي قدسسره من
الصفحه ٤٤٠ : بعد امير المؤمنين عليهالسلام وقيل لا بل بعد الحسن والحسين وكان
كيسان يدعو الناس اليه وقد نسب إلى تلك
الصفحه ٤٠٢ : يطمئن إلى ما أشار اليه السيد الأجل ، وتوهّم أنه لو عرض على
الإمام عليهالسلام ، او على
أحد من نوابه لذاع
الصفحه ٤٣٤ :
الثالث
: ان هدف الشيخ الطوسي من تصنيف الفهرست
وذكر الطرق إلى من ذكر فيه ان له كتاباً او اصلاً
الصفحه ١٢٤ : ما تقشعّر منه الجلود وترتعد منه الفرائص من
جرح المشايخ ورميهم بالدسّ والوضع ، وهو كما قال السيد
الصفحه ٩٥ : وقفت على ما ذكره السيد الشريف ـ أطال الله
بقاه وأدام توفيقه ـ من تعيير قوم من مخالفينا أنه لا سلف لكم
الصفحه ١٦٣ : أيضاً كثيراً من الرواة رووا عن المعصوم ، ولم يذكر علماء الرجال روايتهم عنه
عليهالسلام والبعض
الذين عدوه
الصفحه ٢٢١ : المعتبر عن غيره إلى القرائن الداخلية ، من المراجعة إلى
اسناد الروايات (١).
وعلى هذا فمعنى اتفاق العصابة
الصفحه ٣٤٩ : روايات عن عدّة من مشايخه.
١ ـ علي بن إبراهيم ، فقد خصّ سورة
الفاتحة والبقرة وشطراً قليلاً من سورة آل
الصفحه ٣٢٧ :
والرجل من اساتذة الحديث في النصف
الثاني من القرن الثالث.
وزاد الشيخ في الفهرس : ٢٨ ـ جعفر بن
الصفحه ٣٥١ : بها ، ورأى من الترويج ، السعي في جلب الرغبات إلى
هذا التفسير ( الكتاب الديني المروي عن اهل البيت
الصفحه ٣٤٨ : المنذر ، أبو الجارود الهمداني الخارفي الأعمى ، ... كوفي ، كان
من أصحاب أبي جعفر عليهالسلام.
وروى عن أبي
الصفحه ٢٢٢ : الرواية اليه ، فلا
يلاحظ من بعده إلى المعصوم وإن كان فيه ضعيف » (١).
ولا يترتب على هذا الاحتمال ثمرة
الصفحه ٣٦٣ : والحسين ، وكتاب
من روى عن علي بن الحسين عليهماالسلام
وأخباره ، كتاب من روى عن أبي جعفر محمد بن علي
الصفحه ٢٣٤ : .
ولكن إنما يتمّ ما استظهره من قولهم «
صحيح الحديث » إذا لم تكن قرينة على كون المراد صحّة أحاديث كتبه