الصفحه ١٩٤ : في
دلالة بعضها ) مع السيرة الرائجة بين العقلاء ، تشرف الفقيه إلى الاذعان بحجيَّة
قول الثقة في
الصفحه ٣٩٥ :
ولاجل ذلك لا يتبادر
ذلك المعنى من توصيف غير الكافي بهذه الصفات كمعاجم اللغة والتاريخ والسير ، مثلا
الصفحه ١٩٠ : يجوز الأخذ به.
وهذا القول غير بعيد بالنظر إلى سيرة
العقلاء فقد جرت سيرتهم على الأخذ بالخبر الموثوق
الصفحه ٥١٨ : وقلت النسخ إلى حد لم يبق منها إلا ستة
عشر. وقد وقف عليها استاذنا السيد محمد الحجة الكوه كمرى ـ رضوان
الصفحه ٢٤٣ :
المتأخرون عنه إلى القرن السابع إلا النجاشي ، فقد صرح بما ذكره في خصوص ابن أبي
عمير من الرجال الثلاثة ، كما
الصفحه ٢٠٦ :
بصير المرادي منهم
واختار السيد بحر العلوم القول الثاني ونسب القول الأول إلى الشذوذ.
الخامس : في
الصفحه ١٤٦ : في أوله.
وقد أورد الشيخ منتجب الدين في فهرسه
هذا ، من كان في عصر المفيد إلى عصره المتجاوز عن مائة
الصفحه ٢٤٩ : الكلام في روايته
عن بعض المطعونين في بحث مستقل.
٣ ـ السيد جمال الدين بن طاووس (
المتوفّى عام ٦٧٣ هـ
الصفحه ٤٤٦ : موسى لما خرج واظهر الإمامة
حمله هارون الرشيد من المدينة ، فحبسه عند عيسى بن جعفر ، ثم اشخصه إلى بغداد
الصفحه ٤٤٥ :
٥ ـ الفطحية أو الافطحية
وهم الذين يقولون بانتقال الإمامة من
الصادق إلى ابنه عبدالله الافطح
الصفحه ٤٤٤ :
من بعدهم وهم
الباطنية (١).
قال عبد القاهر البغدادي : « إن
الاسماعيلية ساقوا الإمامة إلى جعفر
الصفحه ٣١٣ : بن بشير
قد استدل المحدث النوري في مستدركه (١) على وثاقة كل من روى جعفر بن بشير عنهم
ومن رووا عنه
الصفحه ٢٨٧ : علي
بن أبي حمزة ، قال : كنت مع ابي بصير ومعنا مولى لأبي جعفر الباقر عليهالسلام فقال : سمعت أبا جعفر
الصفحه ٣٧٤ : من الأسانيد يتوصل بها إلى هذه الكتب والاصول ، حسب ما عملته في كتاب « تهذيب
الأحكام » ـ إلى ان قال
الصفحه ٣٧٢ :
الإمام ، ثم وضعا في
آخر كتبهم « مشيخة » يعرف بها طريقتهما إلى من اخذا الحديث من كتابه ، فهي المرجع