الصفحه ٣٢٦ : صحيح وما ضعفه فهو ضعيف.
لاحظ الفقيه ج ٢ باب صوم التطوع وثوابه من الايام المتفرقة ، ذيل الحديث ٢٤١
الصفحه ٤٩٣ : كلام العلاّمة عن الخلاصة واضاف : « نبَّه على هذا غير العلاّمة
أيضاً من اصحاب الرجال. والاعتبار شاهد به
الصفحه ٥٢٠ :
معلوم. لأن كثيراً
من مصنفي الاصول مالوا إلى المذاهب الفاسدة كالواقفية والفطحية ، وان كانت كتبهم
الصفحه ٢٩٨ :
عن ابي جعفر عليهالسلام قال : قلت له : هل يكره الجماع في وقت
من الأوقات وان كان حلالاً
الصفحه ٨٠ : ، ويأخذ منه مَنْ يُريد علم
الدين والعمل به بالآثار الصحيحة عن الصادقين ، والسنن القائمة التي عليها العمل
الصفحه ٧٧ : تصانيفه كتاب « المصابيح » في من روى عن النبي والأئمة عليهمالسلام وله ايضاكتاب « المشيخة » ذكر فيه
مشايخه
الصفحه ٢٥١ : : « ان نبيّاً من الانبياء
بعثه الله إلى قومه فاخذوه فسلخوا فروة رأسه ووجهه ، فاتاه ملك فقال له : ان الله
الصفحه ١٨٧ : في
خصوص الاحكام الشرعية هو المناط لحجية كل ظن ( ومنه الظن الرجالي ) وقع طريقا إلى
الاحكام الشرعية
الصفحه ١٧٥ : وأعظمها هو « تمييز
المشتركات للعلامة الكاظمي » ولذلك يجب على المستنبط في تعيين المراد من الاسماء
المشتركة
الصفحه ٢٠٩ : ، وينتقلون من اتفاق عدة منهم إلى اتفاق
الجميع.
الثانية : من ناحية المسبب ، وهو قول
الإمام ، فإنهم يجعلون
الصفحه ٣١٦ : هذا الوقت علواً فلم اسمع منه
شيئاً ، له كتاب الرد على الغلاة ، وكتاب نفي السهو عن النبي ، وكتاب عدد
الصفحه ٣٩٤ : مؤلفات الفرقة الناجية واعظمها.
وهذه المدائح لا ترجع إلى كبر الكتاب
وكثرة احاديثه فانه مثله واكبر منه
الصفحه ١١٦ : ، ولم يبق من الكتاب المنسوب الى ابن الغضائري الا ما وضعه السيد
ابن طاووس في كتابه « حل الاشكال
الصفحه ٤٢٩ : الرجوع إلى مشيخة الفهرست ،
او مشيخة من تقدمه ، أو عاصره ، واليك بيانه :
إن العلاّمة الحلي في « الخلاصة
الصفحه ١٨٩ : » (١).
هذا إذا قلنا بأن العمل بقول الرجالي من
باب الشهادة ، وأما إذا قلنا بأن الرجوع اليهم من باب الرجوع إلى