الصفحه ٣٣ : كثيرة في القرآن الكريم ، وفي السنّة النبويّة ، وفي الإستعمالات الصحيحة الفصيحة ، ثم إن الروايات المعتبرة
الصفحه ٢٩١ :
أضف إلى ذلك أن الكشي نقل وثاقته عن
عبدالله بن أبي عبدالله ، محمد بن خالد الطيالسي ، فتوثيقه ممّا
الصفحه ٤٠٩ :
تمييز الصحيح عن الضعيف.
ولاجل ايقاف القارئ على بعض ما لا يمكن
القول بصحته نقلاً وعقلاً نشير إلى
الصفحه ١٨٨ : ء الرجال.
والثاني ؛ كالتوثيقات الواردة في رجال
من تأخر عنهم ، كالميرزا الاسترآبادي والسيّد التفريشي
الصفحه ٤٤١ : ، قام بالإمامة بعده يحيى بن زيد ومضى إلى خراسان واجتمعت عليه جماعة كثيرة ،
وقد وصل اليه الخبر من الصادق
الصفحه ١٧٧ : ، ثمَّ مشايخ مشايخه ، الطبقة الثانية ، الى أن
ينتهي إلى عصر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فجاء الكل في
الصفحه ٤٨ : في
التأليف.
ولعلَّ الشيخ المحدِّث الحرّ العاملي من
الشيعة أوَّل من قام بالتفكيك بين العلمين فألَّف
الصفحه ٤٣٩ : ، بل لم تتكوّن الشيعة إلا في نفس عصر
النبي ، فبقوا على ما كان النبي عليه وان كانوا من حيث العدد قليلين
الصفحه ٤٥٨ : الله ، وقد نقل سيدنا الاستاذ الأكبر ـ دام ظله ـ أن الصدوق قد عدَّ
إطلاق لفظ الشارع على النبي الأكرم من
الصفحه ٤٥٥ : صحة هذه الروايات ،
ولكنها لا تهدف إلى كون النبي والإمام من الاسباب والمدبّرات التي نزل به الذكر
الحكيم
الصفحه ٣٥٨ : كتاب من روى عن جعفر بن محمد
عليهالسلام » (١).
ومثله الشيخ في فهرسته ، حيث قال : « له
كتاب الرجال
الصفحه ٤٥٣ : بالربوبية ـ إلى آخر ما قاله
» (١).
وقال النوبختي : « فرقة من القائلين
بامامة علي بن محمد في حياته قالت
الصفحه ٤٥٤ : صحيح ، فان النبي والأئمة عليهمالسلام
ليسوا من أسباب الخلقة ، بل هم يستفيدون من تلك الاسباب الطبيعية
الصفحه ١٠٥ : ، ذكر
فيه أسماء أصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
والائمة الى الحجة صاحب الزمان عليهمالسلام
ولا يوجد
الصفحه ٣٣٤ : المحدّثين ، وهو من
مصادر الشيخ الحر العاملي في وسائله ، وعدَّه فيه من الكتب المعتمدة التي شهد
بصحتها مؤلفوها