الصفحه ٤٩٤ : عليهمالسلام
وإما ابن عيسى فقد لقي الإمام الصادق عليهالسلام
وبقي إلى زمن أبي جعفر الثاني عليهالسلام
، ومات
الصفحه ٣١٥ : الرواية مأخوذة من كتبه الفقهية فعندئذ فالسند صحيح
إلى اخره ، وهذا غير القول بأنه لا يروي إلا عن ثقة ، حتى
الصفحه ١٥١ :
مشايخه
قال الافندي : ويروي ابن داود عن جماعة
من الفضلاء :
منهم : السيد جمال الدين ابو
الصفحه ٣١٨ : والكتب لمجرد تأليفه الكتاب المذكور. قال
السيد العلاّمة الطباطبائي بعدما نقل ما ذكرناه : ويستفاد من ذلك
الصفحه ٥٠٤ :
كما انه نسبه إلى
التخليط ولم يبين المراد منه. فنحن نأخذ بما اطبق عليه الجل بل الكل ولا نبالي
بهذا
الصفحه ١٦٨ : ، وسائر أصحاب
الائمة وغيرهم من الرواة الى القرن الرابع ، وقليل من العلماء المحدثين في ثلاثة
أجزاء كبار لم
الصفحه ١٤٨ : ، رباني وعلمني وأحسن إلي »(١).
كما قرأ على الامام نجم الدين جعفر بن
الحسن بن يحيى المعروف بالمحقق
الصفحه ٤٨٥ :
الثالث منه يقول : «
ابن محبوب ، عن ابي جعفر محمد بن النعمان الاحول صاحب الطاق ، عن سلام بن
الصفحه ٤٤٣ : عبد القاهر : وهم أتباع رجل من أهل
البصرة كان ينتسب إلى « ناووس » بها وهم يسوقون الإمامة إلى جعفر
الصفحه ٤٩٥ :
بالجحفة عن نيف
وتسعين سنة حيث اراد الغسل للاحرام » (١).
الفائدة التاسعة
ان كلا من الشيخ ابي
الصفحه ١٥٠ : محمد النبي وآله وسلامه ».
وكان نسخ الكتاب في شوال من سنة خمس
وستين وستمائة
الصفحه ٤٧٥ :
٩ ـ أبو جعفر الرواسي ، اسمه محمد بن
الحسن بن أبي سارة.
١٠ ـ أبو جميلة هو المفضل بن صالح
السكوني
الصفحه ٣٣٣ : للشيخ أبي علي ، في ترجمة أخيه ، والسيد رضي الدين ابن
طاوس وغيرهم من الاعلام
الصفحه ٢٢٩ : الطاطري. ٥ ـ بنو فضّال كلهم ( على قول ) وسيوافيك
الكلام عن هؤلاء ، ولا نظر لها إلى الفقهاء المعروفين من
الصفحه ١٦ : كثيرة في القرآن الكريم ، وفي السنّة النبويّة ، وفي الإستعمالات الصحيحة الفصيحة ، ثم إن الروايات المعتبرة